الصفحه ٦٣ : ،
ووعظهم فى ذلك ، والألواح من زمرد ، وياقوت (١)». يقول : (فَخُذْها بِقُوَّةٍ) يعنى التوراة بالجد والمواظبة
الصفحه ١٠٠ : بَيْنِكُمْ) (١) يقول : ليرد بعضكم على بعض الغنيمة (وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ) فى أمر الصلح (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ١٢٢ : : (كَدَأْبِ) يعنى كأشباه (آلِ فِرْعَوْنَ) وقومه فى الهلاك ببدر (وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) يعنى الذين قبل آل
الصفحه ١٢٨ :
وهذا فى هود (١) (يُؤْتِكُمْ خَيْراً
مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ) من الفداء فوعدهم الله أن يخلف لهم
الصفحه ١٧٥ : يُرِيدُ
اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا») (١) بما يلقون فى جمعها من المشقة وفيها من
الصفحه ١٩٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى المسجد «حتى تهور (١)» فى السابعة فكاد يغشى على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وأسرع الرجوع إلى
الصفحه ٣١٧ : فى هذه القصة : من تعبير الرؤيا ، وحسد الإخوة ،
وحيلهم فى التفريق بين يوسف وأبيه. وتفصيل الصبر الجميل
الصفحه ٣١٩ :
قَبْلُ) يعنى بأبويه (إِبْراهِيمَ) حين رأى فى المنام أن يذبح ابنه إسحاق ، وألقى إبراهيم فى
النار فنجاه
الصفحه ٣٢١ : وَإِنَّا لَهُ لَناصِحُونَ) فى الحفظ له (قالَ) أبوهم : (إِنِّي لَيَحْزُنُنِي
أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخافُ
الصفحه ٣٢٥ : أبشر (٣) (هذا غُلامٌ) والجب بواد فى أرض الأردن يسمى ادنان (٤).
فبكى يوسف ـ عليهالسلام ـ وبكى الجب
الصفحه ٣٧٤ : فِي النَّارِ) أيضا (ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ) يعنى الذهب ، والفضة ثم قال : (أَوْ مَتاعٍ) يعنى المشبه
الصفحه ٤٠٤ : التوحيد (كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ) يعنى بالطيبة الحسنة كما أنه ليس فى الكلام شيء أحسن ولا
أطيب من الإخلاص قول
الصفحه ٤٠٩ : الناس (رَبَّنا إِنَّكَ تَعْلَمُ ما نُخْفِي) يعنى ما نسر من أمر إسماعيل فى نفسي من الجزع عليه أنه فى
غير
الصفحه ٤١٣ : ـ : (فَلا تَحْسَبَنَّ
اللهَ) يا محمد (مُخْلِفَ وَعْدِهِ
رُسُلَهُ) فى نزول العذاب بكفار مكة فى الدنيا (إِنَّ
الصفحه ٤٦٧ : الله ـ عزوجل ـ خيرا بعث رسولا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وأنزل كتابا يأمر فيه بالخير وينهى عن الشر ففيهم