الصفحه ٢١٢ :
الْمُنْتَظِرِينَ (٢٠) وَإِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ
مَسَّتْهُمْ إِذا لَهُمْ مَكْرٌ فِي
الصفحه ٢١٧ :
قالُوا
اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ هُوَ الْغَنِيُّ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما
فِي
الصفحه ٢٢٠ :
عَذابَ
الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَمَتَّعْناهُمْ إِلى حِينٍ (٩٨) وَلَوْ شاءَ
رَبُّكَ
الصفحه ٢٣٨ : الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي) وهي الأصنام والأوثان (إِلَّا أَنْ يُهْدى) وبيان ذلك فى
الصفحه ٢٥٢ : «(٢)».
* * *
__________________
(١ ، ٢) لا نسخ فى
الآية ١٠٨ ولا فى الآية ١٠٩.
* * *
فقد أمر ـ عليهالسلام
ـ بتبليغ دعوته لأهل مكة بالحكمة
الصفحه ٢٥٦ : الْحَياةَ
الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَهُمْ فِيها لا
يُبْخَسُونَ (١٥
الصفحه ٢٥٧ : فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٦٢ :
فَعَقَرُوها
فَقالَ تَمَتَّعُوا فِي دارِكُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ ذلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ
(٦٥
الصفحه ٢٧٩ : عَلَى اللهِ) فى الآخرة (وَما أَنَا بِطارِدِ
الَّذِينَ آمَنُوا) يعنى وما أنا بالذي لا أقبل الإيمان من
الصفحه ٢٨٦ : مقاتل صاحب هذا التفسير فقد توفى سنة
١٥٠ ه.
وهذه الزيادة فى : أ. وليست فى : ل لأن
ل اقتصرت على تفسير
الصفحه ٢٩٢ : وكذا. ثم قال
جبريل ـ عليهالسلام ـ : (إِنَّهُ قَدْ جاءَ
أَمْرُ رَبِّكَ) يعنى قول ربك فى نزول العذاب بهم
الصفحه ٣٢٦ :
بمصر لأنهما لو
قالا : إنا وجدناه أو اشتريناه سألوهما الشركة فيه (وَاللهُ عَلِيمٌ بِما
يَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٣٠ : ) حبسا فى نصب (٤) (أَوْ عَذابٌ أَلِيمٌ) ـ ٢٥ ـ يعنى ضربا وجيعا (قالَ) يوسف للزوج : (هِيَ راوَدَتْنِي
عَنْ
الصفحه ٣٣٢ : ما صنعن وما قلن (قالَتْ) زليخا : (فَذلِكُنَّ الَّذِي
لُمْتُنَّنِي فِيهِ) الذي افتتنتن به (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٤٨ : (أَنْفُسُكُمْ أَمْراً) كان هو منكم هذا (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) يعنى صبرا حسنا لا جزع فيه (عَسَى اللهُ أَنْ