الصفحه ٣٢٣ : رأسه وعينيه ويقولون : بالذي
أشبهك بالنبيين وفضلك على العالمين ألا أقلت العثرة وسترت العورة وحفظتنا فى
الصفحه ٣٣٤ : (١) الكهنة ، والسحرة ، وأنت لست فى هيئة ذلك فقال يوسف لهما :
(ذلِكُما مِمَّا
عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي
الصفحه ٣٣٦ : خطيئتي. (وَقالَ الْمَلِكُ) وهو الريان بن الوليد ، للملأ من قومه : (إِنِّي أَرى) فى المنام (سَبْعَ
الصفحه ٣٣٩ : خرج
يوسف حين أرسل إليه الملك قبل أن يبرئ نفسه لم يزل متهما فى نفس الملك فمن ثم (قالَ ارْجِعْ إِلى
الصفحه ٣٤٩ : اختارك كقوله فى طه : «لن نؤثرك» (٤) [١٨٥ ب] يعنى لن
نختارك ، علينا عند يعقوب وأعطاك وملكك الملك (وَإِنْ
الصفحه ٣٧١ : عامر لأربد : «ادخل بنا على محمد فألهيه
فى الكلام وأنا أقتله ، وإن شئت ألهيته بالكلام وقتلته أنت» قال
الصفحه ٤٤٤ :
بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (١٢) وَما ذَرَأَ لَكُمْ
فِي الْأَرْضِ مُخْتَلِفاً
الصفحه ٤٤٦ : بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ
رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى
الصفحه ٤٥٩ : أَمْرُ اللهِ» (فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ) (١) أى فلا تستعجلوا وعيدي أنزل الله ـ عزوجل ـ أيضا فى قولهم «حم عسق
الصفحه ٤٧٨ : أرزاقكم فى الطيب والحسن (أَفَبِالْباطِلِ
يُؤْمِنُونَ) يعنى أفبالشيطان يصدقون بأن مع الله ـ عزوجل ـ شريكا
الصفحه ٤٩٢ : [٢٠٩ ب] فى جبر غلام ابن الحضرمي أكره على الكفر بعد
إسلامه وقلبه مطمئن بالإيمان يقول راض بالإيمان فعمد
الصفحه ٥٠٥ : وَرَجِلِكَ وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ وَعِدْهُمْ
وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلاَّ غُرُوراً
الصفحه ٥١٨ : بكر ـ صلى الله عليه.
(٢) فى أ : رجل ، وفى
ل : رجلا.
(٣) فى أ : صهوبة ،
وفى ل صهوبه ، بدون إعجام
الصفحه ٥٢٩ :
إلى المسكين وابن
السبيل فقال : (وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ
عَنْهُمُ) نزلت فى خباب ، وبلال ، ومهجع
الصفحه ٥٣٦ : فى الأحزاب : (لِيُعَذِّبَ اللهُ الْمُنافِقِينَ
وَالْمُنافِقاتِ) (١) (وَما أَرْسَلْناكَ
عَلَيْهِمْ