الصفحه ١٣٧ : الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ
فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٣٩ : وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٣٤) يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها
الصفحه ١٤٨ : يَشْهَدُ إِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ (١٠٧) لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى
مِنْ
الصفحه ١٥٥ : (١) : بأبى أنت ، وأمى هل أنزل الله فى من شيء؟ قال : لا ،
ولكن لا يبلغ عنى إلا رجل منى ، أما ترضى يا أبا بكر
الصفحه ٢٢٥ : ، ولا كذب
فيه ، ولا اختلاف. (أَكانَ لِلنَّاسِ
عَجَباً) يعنى بالناس كفار أهل مكة عجبا (أَنْ أَوْحَيْنا
الصفحه ٢٣٣ : (وَالْمَلائِكَةِ
قَبِيلاً ، أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ) يعنى من الذهب (أَوْ تَرْقى فِي
السَّماءِ) يعنى
الصفحه ٢٣٦ : ) يعنى ولا مذلة فى أبدانهم عند معاينة النار (أُولئِكَ) الذين هم بهذه المنزلة (أَصْحابُ الْجَنَّةِ
هُمْ
الصفحه ٢٤٤ : صاروا إلى النار (مَتاعٌ فِي الدُّنْيا) يعنى بلاغ فى الحياة الدنيا (ثُمَّ إِلَيْنا
مَرْجِعُهُمْ) [١٦٨
الصفحه ٢٥٩ : بِما كانُوا يَفْعَلُونَ (٣٦) وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا
وَوَحْيِنا وَلا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٠ :
بِهِ ...) (٢) نزلت فى ابن سلام وأصحابه ، وقوله : (إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ
السَّيِّئاتِ
الصفحه ٢٨٥ : أَنْتَ) يا محمد (وَلا قَوْمُكَ مِنْ
قَبْلِ هذا) القرآن حتى أعلمناك أمرهم فى القرآن يعنى الأمم الخالية
قوم
الصفحه ٣١٠ :
سُنْبُلاتٍ
خُضْرٍ وَأُخَرَ يابِساتٍ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُءْيايَ إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ٣١٣ :
قالُوا
تَاللهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ ما جِئْنا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَما كُنَّا
سارِقِينَ (٧٣
الصفحه ٣١٨ : فيه (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ) يعنى لكي (تَعْقِلُونَ) ـ ٢ ـ ما فيه لو كان
الصفحه ٣٢٢ :
«قال أبو محمد عبد
الله بن ثابت (١)» وسمعت أبى يحدثني عن الهذيل عن مقاتل فى قوله : (وَأَوْحَيْنا