الصفحه ٤٨٣ :
فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) يعنى نبيهم وهو شاهد على أمته أنه بلغهم
الصفحه ٥٣٩ :
والزبد (إِنَّها شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ
الْجَحِيمِ ، طَلْعُها كَأَنَّهُ رُؤُسُ الشَّياطِينِ
الصفحه ٥٤٧ : ـ (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ) نزلت فى أبى جهل وأصحابه (قُلِ الرُّوحُ مِنْ
أَمْرِ رَبِّي) وهو ملك عظيم على صورة
الصفحه ٥٨٤ : كدردي الزيت (يَشْوِي الْوُجُوهَ) وذلك أنه إذا دنا من فيه اشتوى وجهه من شدة حر الشراب ، ثم
قال ـ سبحانه
الصفحه ٦١٩ :
الجنة ، وذل الكفار فى القيامة ، ومرور الخلق على عقبة الصراط ، وابتلاء بعضهم
بالعذاب والرد على الكفار فى
الصفحه ٦٢٧ : الموت فى الآخرة ، ثم لم
يتكلم بعد ذلك حتى كان بمنزلة غيره من الصبيان فلما قال : (وَبَرًّا بِوالِدَتِي
الصفحه ٦٣٥ :
يعنى من هو أولى
بها يعنى القادة فى الكفر (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) يعنى وما منكم أحد إلا
الصفحه ١٢ :
قالَ
الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٦٠) قالَ يا قَوْمِ
لَيْسَ بِي
الصفحه ٥٥ : آمنوا بموسى (لِيُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ) يعنى مصر يعنى بالفساد : أن يقتل أبناءكم ويستحيى نساءكم ،
يعنى
الصفحه ٦٥ : (وَأَدْخِلْنا فِي
رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ) ـ ١٥١ ـ (إِنَّ الَّذِينَ
اتَّخَذُوا الْعِجْلَ
الصفحه ٦٦ : (لِمِيقاتِنا) يعنى لميعادنا يعنى الأربعين يوما فانطلق بهم فتركهم فى
أصل الجبل ، فلما نزل موسى إليهم قالوا
الصفحه ٦٨ : اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ) فى التيه (أَنِ اضْرِبْ
بِعَصاكَ الْحَجَرَ) ففعل وكان من الطور (فَانْبَجَسَتْ) يعنى
الصفحه ٧٠ : يسألهم أمسخ الله منكم قردة وخنازير؟ لأنهم قالوا :
إنا أبناء الله وأحباؤه وإن الله لا يعذبنا فى الدنيا ولا
الصفحه ٧٦ :
يعنى لكي (يَتَفَكَّرُونَ) ـ ١٧٦ ـ فى أمثال الله فيعتبروا فيؤمنوا ، ثم قال : (ساءَ) يعنى بئس
الصفحه ٩١ : فِي الْمِيعادِ
وَلكِنْ لِيَقْضِيَ اللهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ
بَيِّنَةٍ