الصفحه ٣٣٧ : : أيها الملك من ضم إليه بعدي؟ قال
: أخاك بنيامين. قال يوسف : يا ليت السباع تقسمت لحمى ، ولم يلق يعقوب فى
الصفحه ٣٥٠ : قوله (إِنَّا إِذاً لَفِي
ضَلالٍ وَسُعُرٍ) (١) يقول فى شقاء (٢) وعناء ، يعنى فى شقاء من حب يوسف وذكره
الصفحه ٣٧٠ : (وَطَمَعاً) للمزارع (١) المقيم فى رحمته يعنى المطر (وَيُنْشِئُ) يعنى ويخلق مثل قوله : «وله الجوار المنشآت
الصفحه ٣٧٣ : اللهُ) فى قراءة أبى بن
كعب ، وابن مسعود «قالوا الله» : (قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ
مِنْ دُونِهِ) الله
الصفحه ٣٨٤ : ـ عليهالسلام ـ فهكذا كفار مكة حين أجمع أمرهم على قتل محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى دار الندوة يقول الله
الصفحه ٣٩٥ : عند تهديد الكفار إياهم ، وبيان مذلة الكفار فى العذاب ،
والعقوبة وبطلان أعمالهم ، وكمال إذلالهم فى
الصفحه ٤١٨ :
فَظَلُّوا
فِيهِ يَعْرُجُونَ (١٤) لَقالُوا إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ
الصفحه ٤٣١ :
متقابلين على
الأسرة يتحدثون ثم أخبر عنهم ـ سبحانه ـ فقال : (لا يَمَسُّهُمْ فِيها
نَصَبٌ) يقول لا
الصفحه ٤٣٧ :
تُؤْمَرُ) يقول امض لما تؤمر من تبليغ الرسالة فلما بلغ عن ربه ـ عزوجل ـ استقبله كفار مكة بالأذى والتكذيب فى
الصفحه ٤٣٨ :
تروه فبعثوا فى كل
طريق بأربعة من قريش وأقام الوليد بن المغيرة بمكة فمن دخل مكة فى غير طريق سالك
الصفحه ٤٤٨ :
عَلى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ أَلا ساءَ ما يَحْكُمُونَ (٥٩)
لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٤٥٧ : يأتى :
تخويف العباد بمجيء القيامة ، وإقامة
حجة الوحدانية وذكر ما فى الأنعام من المنافع والنعم ، وما
الصفحه ٤٦٦ : اتخذ النسور وهي الصيحة من
جبريل ـ عليهالسلام ـ ثم رجع إلى الخراصين فى التقديم ، فقال سبحانه : (ثُمَّ
الصفحه ٤٦٨ : ) بالموت يعنى ملك الموت وحده ـ عليهالسلام ـ (أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ
رَبِّكَ) يعنى العذاب فى الدنيا (كَذلِكَ
الصفحه ٤٨٢ : كَفَرُوا) فى الاعتذار (وَلا هُمْ
يُسْتَعْتَبُونَ) ـ ٨٤ ـ نظيرها (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
الظَّالِمِينَ