الصفحه ١٠٤ : الشَّيْطانِ) يعنى الوسوسة التي ألقاها فى قلوبكم والحزن (وَلِيَرْبِطَ عَلى قُلُوبِكُمْ) بالإيمان من تخويف
الصفحه ١١٦ :
رمضان. وكانت وقعة
أحد فى عشر ليال (١) خلت من شوال يوم السبت بينهما سنة. (وَاعْلَمُوا) يخبر
الصفحه ١١٩ : خذلهم عند
الشدة فقال الحارث لإبليس ، وهو فى صورة سراقة : فهلا كان هذا أمس. فدفع إبليس فى
صدر الحارث فوقع
الصفحه ١٣٢ : ، على ثلاثة أسهم أسقطوا (٢) سهم ذى القربى ، وقسم على ثلاثة أسهم ، وإنما يوضع من
أولئك فى أهل الحاجة
الصفحه ١٤٤ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ
الصفحه ١٥٨ :
(حَتَّى يَسْمَعَ
كَلامَ اللهِ) يعنى القرآن فإن كره أن يقبل ما فى القرآن (ثُمَّ أَبْلِغْهُ
الصفحه ٢١٠ : وَالْحِسابَ ما خَلَقَ اللهُ ذلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ
الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٥) إِنَّ فِي
الصفحه ٢٢٤ :
سورة يونس كلها مكية
غير آيتين وهما (١) قوله ـ تعالى ـ : (فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ ...) إلى قوله
الصفحه ٢٤١ :
(قُلْ لا أَمْلِكُ
لِنَفْسِي ضَرًّا) يعنى سوءا (وَلا نَفْعاً) يعنى فى الآخرة (إِلَّا ما شاءَ اللهُ
الصفحه ٢٤٨ : المطر والنبت (فَمَا اخْتَلَفُوا) يعنى أهل التوراة والإنجيل فى نبوة محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (حَتَّى
الصفحه ٢٦٥ : فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ
الْمَوْرُودُ (٩٨) وَأُتْبِعُوا فِي هذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٨٠ :
يعنى بما فى
قلوبهم يعنى السفلة من الإيمان قال نوح : (إِنِّي إِذاً لَمِنَ
الظَّالِمِينَ) ـ ٣١ ـ إن
الصفحه ٢٩٣ :
ما تلقى أنت فى
أهلك (١)» فقال جبريل ـ عليهالسلام ـ : (إِنَّا رُسُلُ
رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا
الصفحه ٢٩٥ :
فِي
مِلَّتِنا (١)» ثم قال : (إِنْ أُرِيدُ) يعنى ما أريد (إِلَّا الْإِصْلاحَ
مَا اسْتَطَعْتُ وَما
الصفحه ٢٩٨ : ) يعنى وجيع (شَدِيدٌ) ـ ١٠٢ ـ (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً) يعنى إن فى هلاك القرى لعبرة (لِمَنْ خافَ عَذابَ