الصفحه ٥٧٧ :
فى ص (وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنا) (١) وفى سورة الجن (وَأَنَّهُ كانَ
يَقُولُ سَفِيهُنا عَلَى اللهِ
الصفحه ٥٧٨ :
تدعهم (ذاتَ الشِّمالِ) (١) (وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ
مِنْهُ) يعنى فى زاوية (٢) من الكهف (ذلِكَ) يعنى
الصفحه ٦٢٢ : عَلَيْهِ) يعنى على يحيى ـ عليهالسلام ـ (يَوْمَ وُلِدَ) يعنى حين ولد ، مثل قوله سبحانه : (فِي كِتابِ اللهِ
الصفحه ٦٢٥ : عباس فى قوله : (إِنِّي نَذَرْتُ
لِلرَّحْمنِ صَوْماً) يعنى صمتا. (فَكُلِي) من النخلة (وَاشْرَبِي) من
الصفحه ٦٣٠ :
(فَتَكُونَ
لِلشَّيْطانِ وَلِيًّا) ـ ٤٥ ـ يعنى قريبا فى [٢٣٤ ا] الآخرة فرد عليه أبوه ف (قالَ
الصفحه ٦٣١ : ) (٢) وحين قال (فَأَرْسِلْ إِلى
هارُونَ) (٣) (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ) يعنى واذكر لأهل مكة فى القرآن أمر
الصفحه ٦٥١ : ألا
تعولوا)
٣
٥١٤
٥٤
(إن الذين يأكلون
اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم
الصفحه ٩ : فِي
أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ
كُلَّما دَخَلَتْ أُمَّةٌ
الصفحه ٢٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فى تكذيب الكفار إياه وذكر وزن الأعمال يوم القيامة ، وذكر خلق آدم وإباء إبليس
من السجدة لآدم
الصفحه ٥٢ :
(وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) يعنى بيان العذاب فإنه نازل بهم فى الدنيا وذلك أن
الصفحه ٦٩ :
[١٣٨ ا] يعنى كل
سبط مشربهم (وَظَلَّلْنا
عَلَيْهِمُ الْغَمامَ) بالنهار يعنى سحابة بيضاء ليس فيها
الصفحه ٧٥ : (فَأَتْبَعَهُ
الشَّيْطانُ فَكانَ مِنَ الْغاوِينَ) ـ ١٧٥ ـ يعنى من الضالين (وَلَوْ شِئْنا
لَرَفَعْناهُ) فى الآخرة
الصفحه ٨٠ :
لآدم وحواء هم غير
الذي فى بطنها فجعلا يدعوان الله (دَعَوَا اللهَ
رَبَّهُما) (١) (لَئِنْ آتَيْتَنا
الصفحه ٩٤ : ) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ
لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللهُ فِي قُلُوبِكُمْ
الصفحه ٩٧ : آية ٣٦ فمكية وآياتها ٧٥ آية نزلت بعد سورة البقرة.
* * *
وفى كتاب بصائر ذوى التمييز فى لطائف
الكتاب