الصفحه ٤٦٢ : والكواكب يهتدون وبها يعرفون الطرق فى البر والبحر ، كقوله سبحانه : (لا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً) (٢) يعنى لا
الصفحه ٤٦٩ : من العذاب (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ أَيْمانِهِمْ) يقول جهدوا فى أيمانهم حين حلفوا بالله ـ عزوجل
الصفحه ٤٧٠ : .
(لَنُبَوِّئَنَّهُمْ) يعنى لنعطينهم (فِي الدُّنْيا
حَسَنَةً) يعنى بالحسنة الرزق الواسع (وَلَأَجْرُ) يعنى جزا
الصفحه ٤٧٢ :
الملائكة ،
والآدميين ، والطير ، والوحوش ، والدواب ، والسباع ، والهوام ، والحيتان. فى الماء
، وكل
الصفحه ٤٨١ :
عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ) ـ ٨١ ـ يعنى لكي تسلموا نظيرها فى سبأ (٢) ، والأنبياء (وَعَلَّمْناهُ
الصفحه ٤٨٧ : صدقوا بما فى القرآن من الثواب (وَهُدىً) من الضلالة (وَبُشْرى) لما فيه من الرحمة (لِلْمُسْلِمِينَ) ـ ١٠٢
الصفحه ٤٩١ : اضْطُرَّ) إلى شيء مما حرم الله ـ عزوجل ـ فى هذه الآية (غَيْرَ باغٍ) يستحلها فى دينه (وَلا عادٍ) يعنى ولا
الصفحه ٤٩٤ : دين ربك وهو الإسلام (بِالْحِكْمَةِ) يعنى بالقرآن (وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ) يعنى بما فيه من الأمر
الصفحه ٥٢١ : ، فسماه الله ـ عزوجل ـ عبدا شكورا. ثم قال سبحانه : (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي
الْكِتابِ) يقول
الصفحه ٥٣٧ :
رَحْمَتَهُ) يعنى جنته نظيرها فى البقرة (أُولئِكَ يَرْجُونَ
رَحْمَتَ اللهِ) (٣) يعنى جنة الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٣٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنهما قالا فى هذه السورة : (وَقالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى
تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ
الصفحه ٥٤٤ :
وسلم ـ : إن كان
بك ملامة العرب فى كسر أصنامهم وترك أصنامنا ، فقل لهم : إن ربى أمرنى أن أقر
الصفحه ٥٤٩ :
ظَهِيراً) ـ ٨٨ ـ يعنى معينا (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
لِلنَّاسِ) يعنى ضربنا (فِي هذَا الْقُرْآنِ
مِنْ كُلِّ
الصفحه ٥٧٢ : التوراة نزلت
كل فصل على ناحية» (٣) فأنزل الله فى قولهم (٤) «الْحَمْدُ لِلَّهِ» (الَّذِي أَنْزَلَ عَلى
الصفحه ٥٧٥ : ، ويأتيه بذلك زعم جبريل ـ عليهالسلام ـ وهو عدولكم ، فأخبرونا هل تجدونه فى كتابكم؟ قالوا : نجد
نعته كما