الصفحه ١٩٠ : الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ) يعنى شهادة كل نجوى (فَيُنَبِّئُكُمْ) فى الآخرة (بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) ـ ٩٤
الصفحه ٢٢٦ : فوحدوه ، ولا تشركوا به شيئا (أَفَلا) يعنى فهلا (تَذَكَّرُونَ) ـ ٣ ـ فى ربوبيته ، ووحدانيته ثم قال
الصفحه ٢٤٠ :
واحدا من أيام
الدنيا (يَتَعارَفُونَ
بَيْنَهُمْ) يعنى يعرفون بعضهم بعضا وتبيان ذلك فى الفصل فى
الصفحه ٢٧٣ : ) ـ ٩ ـ لله فى نعمة الرخاء (وَلَئِنْ أَذَقْناهُ
نَعْماءَ) يقول ولئن آتيناه خيرا وعافية (بَعْدَ ضَرَّا
الصفحه ٢٧٦ : آمن به (أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ
بِهِ) يعنى أهل التوراة يصدقون بالقرآن كقوله فى الرعد : (فَالَّذِينَ
الصفحه ٢٧٧ : الله شريكا (أَلا لَعْنَةُ اللهِ
عَلَى الظَّالِمِينَ) ـ ١٨ ـ يعنى المشركين نظيرها فى الأعراف : (أَنْ
الصفحه ٢٨١ :
عليه وسلم ـ من
أهل مكة ، فقال : (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ) نظيرها فى «حم» الزخرف : (أَمْ أَنَا
الصفحه ٣٣١ : بالرجل حتى يقع فى الخطيئة
العظيمة ثم قال الشاهد ليوسف : (يُوسُفُ أَعْرِضْ
عَنْ هذا) الأمر الذي فعلت بك
الصفحه ٣٤٢ : لخدامه وهم يكيلون لهم الطعام (اجْعَلُوا بِضاعَتَهُمْ) يعنى دراهمهم (فِي رِحالِهِمْ) يعنى فى أوعيتهم
الصفحه ٣٥٨ : (٢) وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ
وَأَنْهاراً وَمِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ جَعَلَ فِيها
الصفحه ٣٧٨ : ثلاث ليال. فأنزل الله ـ تعالى
ـ فى قول (٧) سهيل وصاحبيه مكرز بن حفص بن الأحنف ، وحويطب بن عبد العزى
الصفحه ٣٧٩ : نظيرها فى الفرقان (فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتاباً) (١) (وَلَوْ أَنَّ
قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ
الصفحه ٣٩٧ : رَبِّهِمْ) يعنى بأمر ربهم (إِلى صِراطِ) يعنى إلى دين (الْعَزِيزِ) فى ملكه (الْحَمِيدِ) ـ ١ ـ فى أمره عند
الصفحه ٤٠٠ :
صلة كقوله سبحانه
: «شر لكم من الدين» (١) (وَيُؤَخِّرَكُمْ) فى عافية (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) يقول
الصفحه ٤٢٣ : خزائن بره ولطفه ، وعلمه ـ تعالى ـ بأحوال المتقدمين فى الطاعة والمتأخرين عنها
وبيان الحكمة فى تخليق آدم