الصفحه ٧٤ :
للبيض : هؤلاء فى
الجنة برحمتي فهم أصحاب اليمين وأصحاب الميمنة. وقال للسود : هؤلاء للنار ولا
أبالى
الصفحه ٧٩ : :
لتسكن إلى. وكان وحده فى الجنة ، قالت الملائكة : يا آدم ما اسمها؟ قال : حواء ،
لأنها خلقت من حي ، وسمى
الصفحه ٩٩ : المشركين كما طلب هؤلاء زهادة فى
الآخرة ولا جبنا عن العدو (٣) ولكن خفنا أن نعرى (٤) صفك فتعطف عليك خيل
الصفحه ١٠١ :
عنك رجل من الأنصار. ففرح النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حتى عرف السرور فى وجهه فقال المقداد بن الأسود
الصفحه ١٠٨ : (لَتَوَلَّوْا) يقول لأعرضوا عنه (وَهُمْ مُعْرِضُونَ) ـ ٢٣ ـ لما سبق لهم فى علم الله من الشقاء وفيهم نزلت (وَما
الصفحه ١١٨ : ) ـ ٤٥ ـ (وَأَطِيعُوا اللهَ
وَرَسُولَهُ) فيما أمركم به فى أمر القتال (وَلا تَنازَعُوا) يقول ولا تختلفوا
الصفحه ١٥٦ : الْمُشْرِكِينَ) ـ ١ ـ نزلت فى ثلاثة أحياء من العرب منهم خزاعة ومنهم هلال
بن عويمر ، وفى مدلج منهم سراقة بن مالك
الصفحه ١٥٧ : خمسين يوما من
يوم النحر إلى انسلاخ المحرم ، ثم رجع إلى خزاعة ، وبنى مدلج ، وبنى خزيمة ـ فى
التقديم
الصفحه ١٥٩ : عملوا بصدهم عن الإسلام ، ثم أخبر أيضا
عنهم فقال : (لا يَرْقُبُونَ فِي
مُؤْمِنٍ إِلًّا) (١) (وَلا ذِمَّةً
الصفحه ١٦٤ : (وَرِضْوانٍ) يعنى ورضى الرب عنهم (وَجَنَّاتٍ لَهُمْ
فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ) ـ ٢١ ـ يعنى لا يزول (خالِدِينَ
الصفحه ١٦٥ : ، فلما التقوا قال رجل من المسلمين : لن نغلب اليوم من
كثرتنا على عدونا ولم يستثن فى قوله ، فكره النبي
الصفحه ١٧١ :
الدنيا ، ثم خوفهم
(إِلَّا تَنْفِرُوا) فى غزاة تبوك إلى عدوكم (يُعَذِّبْكُمْ
عَذاباً أَلِيماً
الصفحه ١٧٦ : وأصحابه فإنهم منافقون ، فأنزل الله (وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي
الصَّدَقاتِ)
يعنى يطعن عليك
بأنك لم
الصفحه ١٧٨ : .
فقال الجلاس : نقول ما شئنا فإنما محمد أذن (٢) [١٥٦ أ] سامعة
فنأتيه بما نقول فنزلت فى الجلاس
الصفحه ١٧٩ : ) يعنى براءة (تُنَبِّئُهُمْ بِما
فِي قُلُوبِهِمْ) من النفاق وكانت تسمى الفاضحة (قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ