الصفحه ٣٩٨ :
فى ملكه (الْحَكِيمُ) ـ ٤ ـ حكم الضلالة والهدى لمن يشاء (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا) اليد
الصفحه ٤٠٢ : كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ) يعنى بتوحيد ربهم مثل (أَعْمالُهُمْ) الخبيثة فى غير إيمان (كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ
بِهِ
الصفحه ٤١٢ :
فى قوله ـ سبحانه
ـ : (وَإِنْ كانَ
مَكْرُهُمْ) قال : أمر (١) نمروذ بن كنعان عدو الله فنحت التابوت
الصفحه ٤٢٤ : بين ما فيه (رُبَما يَوَدُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا) من أهل مكة فى الآخرة (لَوْ كانُوا
مُسْلِمِينَ
الصفحه ٤٢٨ :
قَبْلُ) آدم (مِنْ نارِ السَّمُومِ) ـ ٢٧ ـ يعنى صافى (٣) ليس فيه دخان وهو المارج من نار يعنى الجان وإنما
الصفحه ٤٦٥ : يستنزلونهم (بِغَيْرِ عِلْمٍ) يعلمونه فيها تقديم قال ـ عزوجل ـ (أَلا ساءَ ما
يَزِرُونَ) ـ ٢٥ ـ يعنى ألا بئس ما
الصفحه ٤٧٤ : محالة (٢) (أَمْ يَدُسُّهُ) وهي حية (فِي التُّرابِ أَلا
ساءَ ما يَحْكُمُونَ) ـ ٥٩ ـ يعنى ألا بئس ما يقضون
الصفحه ٥١٦ : الليلة عجبا. قالت : وما ذلك؟
بأبى أنت وأمى. قال : لقد صليت فى مصلاي هذا صلاة العشاء ، وصلاة الفجر ، وصليت
الصفحه ٥٢٢ : وسبى ذراريهم وخرب بيت المقدس
وألقى فيه الجيف وقتل علماءهم وحرق التوراة ، فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ٥٣١ :
القلب (كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً) ـ ٣٦ ـ يعنى عن الشرك مسئولا فى الآخرة (وَلا تَمْشِ
الصفحه ٥٣٤ :
ثقلا لئلا يسمعوا (١) القرآن (وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ) فقلت لا إله إلا
الصفحه ٥٣٥ :
يعنى مما يعظم فى
قلوبكم ، قل لو كنتم أنتم الموت لأمتكم ثم بعثتكم فى الآخرة (فَسَيَقُولُونَ مَنْ
الصفحه ٥٤٣ : نكسر أصنامنا (٤) بأيدينا ، وكل ربا لنا على الناس فهو لنا ، وكل ربا للناس
فهو عنا موضوع ومن وجدناه فى
الصفحه ٥٥٠ : ء كما زعمت فى سورة سبأ : (إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ
أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفاً) يعنى
الصفحه ٥٥٥ : (١) لم ننزله جملة واحدة مثلها فى الفرقان [٢٢١ ب](لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ
جُمْلَةً) (٢) ل كى