الصفحه ٢٧١ : عيشا حسنا فى الدنيا فى عافية ولا يعاقبكم
بالسنين ولا بغيرها (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) يعنى إلى منتهى
الصفحه ٢٨٣ :
للذنوب (رَحِيمٌ) ـ ٤١ ـ بنا حين نجانا من العذاب «وَهِيَ تَجْرِي
(١)» (بِهِمْ فِي مَوْجٍ
الصفحه ٣٠٠ :
موسى التوراة (فَاخْتُلِفَ فِيهِ) يعنى من بعد موسى يقول آمن بالتوراة بعضهم وكفر بها بعضهم (وَلَوْ
الصفحه ٣٠١ : بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ) يعنى الشرك (فِي الْأَرْضِ) يقول لم يكن من القرون من ينهى عن المعاصي فى
الصفحه ٣٢٧ : يَنْفَعَنا) أو نصيب منه خيرا (أَوْ نَتَّخِذَهُ
وَلَداً وَكَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ) الملك
الصفحه ٣٢٨ : زوجها
أو رأى آيات من القرآن تنهى عن الزنا وبعد أن ساق الطبري نصوصا وآثارا وآراء ، مع
أسانيدها فى تفسير
الصفحه ٣٤١ : وهكذا مكنا ليوسف الملك (فِي الْأَرْضِ) فى أرض مصر ل (يَتَبَوَّأُ) يقول ينزل (مِنْها حَيْثُ يَشا
الصفحه ٣٤٣ : قوله (وَنَزْدادُ كَيْلَ
بَعِيرٍ) من أجله (ذلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ) ـ ٦٥ ـ سريع لا حبس فيه (قالَ) أبوهم
الصفحه ٣٥١ : السرير (وَخَرُّوا لَهُ
سُجَّداً) أبوه ، وخالته ، وإخوته قبل أن يرفعهما على السرير فى
التقديم (٢). قال أبو
الصفحه ٣٥٢ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) يعنى خالق السموات والأرض كن (أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي
الصفحه ٣٥٤ : (عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ) ـ ١١٠ ـ (لَقَدْ كانَ فِي
قَصَصِهِمْ) يعنى فى خبرهم يعنى نصر الرسل وهلاك
الصفحه ٣٦٥ : سورة الرعد»
المقصود الإجمالى
لهذه السورة ما يأتى :
بيان حجة التوحيد فى خلق السموات ، والأرض
الصفحه ٣٦٨ : الحسنة» (١) يعنى العافية (وَقَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِهِمُ) يعنى أهل مكة (الْمَثُلاتُ) يعنى العقوبات فى كفار
الصفحه ٣٧٦ : بعد هؤلاء (مِنْ آبائِهِمْ
وَأَزْواجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ) يدخلون عليهم أيضا معهم جنات عدن نظيرها فى
الصفحه ٣٨١ : يَعْلَمُ
فِي الْأَرْضِ) بأن معه شريكا (أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ
الْقَوْلِ) يقول : بل (١) بأمر باطل كذب كقوله. فى