الصفحه ٤٠ : ) الإسلام (لَهْواً وَلَعِباً) يعنى لهوا عنه ولعبا يعنى باطلا ودخلوا فى غير دين الإسلام
(وَغَرَّتْهُمُ
الصفحه ٤٧ : [١٣٢ ب]
ـ عليهالسلام ـ (فَأَصْبَحُوا فِي
دارِهِمْ جاثِمِينَ) ـ ٧٨ ـ يعنى فى منازلهم خامدين أمواتا
الصفحه ٥٣ : (٢) : ما هذه؟ قال : هذه يدك (٣). فأدخل موسى يده فى جيبه وعليه مدرعة من صوف مضرية ، ثم
أخرجها ، فذلك قوله
الصفحه ٦٤ :
غافِلِينَ) ـ ١٤٦ ـ يعنى معرضين ولم يتفكروا فيها (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا) يعنى القرآن (وَلِقا
الصفحه ٧٣ : » شَهِدْنا أنك ربنا ، قال الله للملائكة : اشهدوا عليهم بالإقرار
قالت الملائكة قد شهدنا (٤). يقول الله فى
الصفحه ١٢٠ :
أبو جهل بن هشام
وكان قبل ذلك فى ألف رجل فرد منهم أبى بن شريق ثلاثمائة من بنى زهرة ، وذلك أن أبى
الصفحه ١٢٤ : الأنصار فقال : (وَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ) بعد العداوة التي كانت بينهم فى أمر شمير ، وحاطب ، فقال
الصفحه ١٣٠ : ) إلى المدينة (وَجاهَدُوا) العدو (بِأَمْوالِهِمْ
وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ) فهؤلاء المهاجرون ، ثم
الصفحه ١٥٣ : ، والحرم ،
وحضور الموسم ، والأمر بقتل كفرة أهل الكتاب ، وضرب الجز عليهم وتقبيح قول اليهود
والنصارى فى حق
الصفحه ١٦١ : ) بخلقه (حَكِيمٌ) ـ ١٥ ـ فى أمره.
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تُتْرَكُوا) على الإيمان ولا تبتلوا بالقتل
الصفحه ١٦٣ : » (١) يعنى متتابعا «ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا»
(٢) فهذا فى الدنيا لو
آمنوا. ثم قال
الصفحه ٢٠٤ :
اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) ـ ١٢٣ ـ فى النصر لهم على عدوهم (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ) على النبي
الصفحه ٢٣٥ :
يدعون من دون الله
فذلك قوله (وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا
الصفحه ٢٤٢ : فاعبدوا من يحيى ويميت (وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) ـ ٥٦ ـ من بعد الموت فيجزيكم فى الآخرة (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٢٤٦ :
(وَإِنَّ فِرْعَوْنَ
لَعالٍ فِي الْأَرْضِ) يعنى جبارا فى الأرض (وَإِنَّهُ لَمِنَ
الْمُسْرِفِينَ