الصفحه ٥١٩ : قصبهما فى النار يعنى أمعاء هما (١). قيل للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : ولم؟ قال : لأنهما أول من سيبا
الصفحه ٥٢٠ :
قادمة الآن. قال :
نعم. قال : فأخبرنا بعدتها وأحمالها وما فيها. قال : كنت عن ذلك مشغولا غير أن
الصفحه ٥٤٠ : يسير فى معصيته (وَرَجِلِكَ) يعنى كل راجل (١) يمشى فى معصية الله ـ عزوجل (٢) ـ من الجن والإنس من يطيعك
الصفحه ٥٥١ : رَسُولاً) ـ ٩٤ ـ نزلت فى المستهزئين والمطعمين ببدر فأنزل ـ تبارك
وتعالى ـ (قُلْ لَوْ كانَ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٥٨٢ :
ولا ثيابهم. (قُلِ) لنصارى نجران : يا محمد (اللهُ أَعْلَمُ بِما
لَبِثُوا) فى رقودهم (لَهُ غَيْبُ
الصفحه ٥٨٧ : أنفق فيها ، فذلك قوله ـ سبحانه
ـ : (فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ
كَفَّيْهِ) يعنى يصفق بكفيه ندامة (عَلى ما
الصفحه ٥٩٠ : بَيْنَهُمْ) وبين شركائهم (مَوْبِقاً) ـ ٥٢ ـ يعنى واديا عميقا فى جهنم (وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ
الصفحه ٥٩٧ : أبلغت (٣) فى العذر إلى (فَانْطَلَقا حَتَّى
إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَما أَهْلَها) الطعام تسمى
الصفحه ٦٠١ : إِنَّ
يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ) وهما أخوان من (٣) ولد يافث بن نوح (مُفْسِدُونَ فِي
الْأَرْضِ) يعنى بالفساد
الصفحه ٦٠٤ : دُونِي أَوْلِياءَ) يعنى بالآلهة بأن ذلك نافعهم وأنها تشفع لهم ، ثم أخبر
بمنزلتهم فى الاخرة ، فقال
الصفحه ٦٢١ :
رَضِيًّا) ـ ٦ ـ يعنى صالحا فاستجاب الله ـ عزوجل ـ لزكريا فى الولد ، فأتاه جبريل (٢) وهو يصلى فقال : (يا
الصفحه ٦٣٤ : ـ يعظه ليعتبر (أَوَلا يَذْكُرُ
الْإِنْسانُ) يقول أو لا يتذكر الإنسان فى خلق نفسه (أَنَّا خَلَقْناهُ) أول
الصفحه ٦٣٦ : عَلى رَبِّكَ
حَتْماً مَقْضِيًّا) ـ ٧١ ـ قال قضاء واجبا قد قضاه فى اللوح المحفوظ ، أنه
كائن لا بد غير
الصفحه ٣٥ : فِيها خالِدُونَ) ـ ٣٦ ـ (فَمَنْ أَظْلَمُ) يعنى فلا أحد أظلم (مِمَّنِ افْتَرى
عَلَى اللهِ كَذِباً) بأن
الصفحه ٣٨ : فيغتسلون فيها فيطيب الله
أجسادهم من كل درن وجرت عليهم النظرة فلا تشعث رءوسهم ، ولا تغبر وجوههم ، ولا
تشحب