الصفحه ٣٤٤ :
حاجة» (١) وهذا من كلام
العرب يعنى إلا أمرا شجر فى نفس يعقوب (وَإِنَّهُ) يعنى أباهم (لَذُو عِلْمٍ
الصفحه ٣٤٧ : نَجِيًّا) يعنى خلوا يتناجون بينهم على حدة وقال بعضهم لبعض : (قالَ كَبِيرُهُمْ) يعنى عظيمهم فى أنفسهم
الصفحه ٣٦٧ : وَنَخِيلٌ
صِنْوانٌ) يعنى النخيل التي رءوسها متفرقة وأصلها فى الأرض واحد (وَغَيْرُ صِنْوانٍ) وهي (٢) النخلة
الصفحه ٣٧٢ : كفوا
أحد» (٣) يقول ليس هو من
نحاس ولا من غيره. وسلط الله عليه الطاعون فى بيت امرأة من بنى سلول فجعل
الصفحه ٣٧٧ : فى القرآن من الثواب
والعقاب يقول الله تعالى : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) ـ ٢٨
الصفحه ٣٨٠ : (٢) فيغيرون حول مكة فيصيبون من أنفسهم ، ومواشيهم ، وأنعامهم
، فيها تقديم ، ثم قال : (أَوْ تَحُلُّ
قَرِيباً
الصفحه ٣٩٩ : اللهُ
الشَّاكِرِينَ) (١) يعنى الموحدين ، لأزيدنكم خيرا فى الدنيا (وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ) بتوحيد الله
الصفحه ٤٠٣ : (٢). قام خطيبا فى النار فقال : يا أهل النار : (إِنَّ اللهَ وَعَدَكُمْ) على ألسنة الرسل (وَعْدَ الْحَقِ
الصفحه ٤٠٨ :
«حدثنا (١) عبيد الله ، قال : حدثني أبى ، قال : سمعت أبا صالح فى
قوله ـ عزوجل ـ : (مِنْ كُلِّ ما
الصفحه ٤٢٥ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الرسل (فِي شِيَعِ) يعنى فى فرق (الْأَوَّلِينَ) ـ ١٠ ـ يعنى الأمم الخالية (وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ
الصفحه ٤٢٦ : عن (٢) (الَّذِي جَعَلَ فِي
السَّماءِ بُرُوجاً) (٣) قال : الكواكب ، مثل البروج مشيدة (٤)
قال القصور
الصفحه ٤٣٤ : الرجل منهم يكون فى قرية أخرى فيأتيه الحجر
فيقتله (مِنْ سِجِّيلٍ) يعنى الحجارة خلطها الطين (إِنَّ فِي
الصفحه ٤٧٥ :
(لا يَسْتَأْخِرُونَ
ساعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ) ـ ٦١ ـ يعنى لا يتأخرون عن أجلهم حتى يعذبوا فى
الصفحه ٤٨٠ : وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ) يعنى القلوب (لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) ـ ٧٨ ـ رب هذه النعم ـ تعالى ذكره ـ فى حسن
الصفحه ٥١٧ : حبرته
فخرج إلى المسجد ، فإذا فيه شيوخ من شيوخ قريش جلوس فى الحجر. فقام عليهم فقال :
ألا أحدثكم بالعجب