الصفحه ١٥٤ : ءة لافتتاحها بها.
الثاني : سورة التوبة لكثرة ذكر التوبة
فيها (ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا) ، (لَقَدْ
الصفحه ١٦٢ : (شاهِدِينَ عَلى
أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ) نزلت فى العباس بن عبد المطلب ، وفى بنى أبى طلحة ، منهم
شيبة بن
الصفحه ١٦٧ : عزير يسيح فى الأرض ، فأتاه جبريل ـ عليهالسلام ـ فقال له : أين
تذهب؟ قال : لطلب العلم ، فعلمه جبريل
الصفحه ١٧٣ : المنافقين فقال : (لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ
قَبْلُ) يعنى الكفر فى غزوة تبوك (وَقَلَّبُوا لَكَ
الصفحه ١٧٤ : ) يعنى من المنافقين (مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ
لِي وَلا تَفْتِنِّي) يقول الله : (أَلا فِي الْفِتْنَةِ
سَقَطُوا
الصفحه ٢٢٩ : ، ربك يقرأ عليك السلام. وذلك قوله تعالى : (وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيها سَلامٌ) من عند الرب ـ تعالى ـ ، فإذا
الصفحه ٢٣٢ : يَعْلَمُ فِي
السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ) ـ ١٨ ـ (وَما كانَ
الصفحه ٢٣٤ : (إِذا لَهُمْ مَكْرٌ
فِي آياتِنا) يعنى تكذيبا يقول إذ لهم قول فى التكذيب بالقرآن واستهزاء (قُلِ اللهُ
الصفحه ٢٧٢ :
(يَعْلَمُ) الله حين يغطون رءوسهم بالثياب (ما يُسِرُّونَ) فى قلوبهم ، وذلك الخفي (وَما يُعْلِنُونَ
الصفحه ٢٧٨ : يَفْتَرُونَ) ـ ٢١ ـ (لا جَرَمَ) حقا (أَنَّهُمْ فِي
الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ) ـ ٢٢ ـ ثم أخبر عن المؤمنين
الصفحه ٢٨٨ :
كَفَرُوا رَبَّهُمْ) يعنى بتوحيد ربهم (أَلا بُعْداً لِعادٍ
قَوْمِ هُودٍ) ـ ٦٠ ـ فى الهلاك (وَإِلى ثَمُودَ
الصفحه ٢٩٦ : مَعَكُمْ رَقِيبٌ) ـ ٩٣ ـ يعنى انتظروا العذاب فإنى منتظر بكم العذاب فى
الدنيا (وَلَمَّا جاءَ
أَمْرُنا) يعنى
الصفحه ٣٠٢ :
فى الدين غير دين
الإسلام ، ثم استثنى بعضهم (إِلَّا مَنْ رَحِمَ
رَبُّكَ) : أهل التوحيد (١) لا
الصفحه ٣٢٩ :
الأبواب أمامه فأسرع منها وأسرعت خلفه وأمسكت بقميصه فانقطع فى يدها وقد ساق صاحب
المنار العديد من الأدلة على
الصفحه ٣٣٥ : قال له يوسف : تكون فى السجن ثلاثة أيام ثم
تخرج فتكون على عملك فتسقى سيدك خمرا (وَأَمَّا الْآخَرُ) وهو