الصفحه ٤١١ :
متم (ما لَكُمْ مِنْ زَوالٍ) ـ ٤٤ ـ إلى البعث بعد الموت وذلك قوله ـ سبحانه ـ فى النحل
الصفحه ٤٣٠ : (١) كقوله : (لِتَكُونُوا شُهَداءَ
عَلَى النَّاسِ) (٢) يعنى للناس. نظيرها فى هود قوله : (إِنَّ رَبِّي عَلى
الصفحه ٤٣٩ : الطائف ، فاضطجع الحمار به على شبرقة (٤) ذات شوك ، فدخلت شوكة فى باطن قدمه ، فانتفخت فقتله الله ـ
عزوجل
الصفحه ٤٦٠ : ) ـ ٤ ـ قال للنبي [٢٠١ أ] ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : كيف يبعث الله هذه العظام وجعل يفتها ويذريها فى الريح
نظيرها
الصفحه ٤٦٣ : ، ولا تسمع ، ولا تبصر (٢) ، ولا تنفع ، ولا تضر (غَيْرُ أَحْياءٍ) لا أرواح فيها ، ثم نعت كفار مكة فقال
الصفحه ٤٧٣ : تضرعون بالدعاء لا تدعون غيره أن يكشف عنكم ما
نزل بكم من البلاء والدعاء حين قالوا فى حم الدخان : (رَبَّنَا
الصفحه ٤٨٥ : ») (٢) (فِيهِ) من الدين (تَخْتَلِفُونَ) ـ ٩٢ ـ ثم قال سبحانه : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً
الصفحه ٥١٤ : ، وأوتيت مريم
ـ عليهاالسلام ـ فاكهة الصيف فى الشتاء وفاكهة الشتاء فى الصيف ببيت
المقدس ، وأجرى الله
الصفحه ٥٢٨ : ، واعصهما
فى الشرك فإنه ليس معصيتك إياهما فى الشرك قطيعة لهما ، ثم نسخت (رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي
الصفحه ٥٣٠ :
ـ ٣٢ ـ يعنى
المسلك لم يكن يومئذ فى الزنا حد حتى نزل الحد بالمدينة فى سورة النور. (وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ٥٥٤ : موسى (لَفِيفاً) ـ ١٠٤ ـ يعنى جميعا فهم وراء الصين (١) فساروا من بيت المقدس فى سنة ونصف سنة ستة آلاف
الصفحه ٥٥٦ : ) (٢) (ما تَدْعُوا) يقول فأيهما تدعو (فَلَهُ الْأَسْماءُ
الْحُسْنى) يعنى الأسماء الحسنى التي فى آخر الحشر
الصفحه ٥٧٣ : ـ (وَيُبَشِّرَ
الْمُؤْمِنِينَ) بثواب ما فى القرآن يعنى هؤلاء النفر (الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ
أَنَّ
الصفحه ٥٨٩ :
الدنيا (أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً) ـ ٤٨ ـ يعنى ميقاتا فى الآخرة تبعثون فيه (وَوُضِعَ
الصفحه ٥٩٤ :
(قالَ) يوشع لموسى (أَرَأَيْتَ إِذْ
أَوَيْنا إِلَى الصَّخْرَةِ) يعنى انتهينا إلى الصخرة وهي فى