الصفحه ٦٢ : : رب أرنى أنظر إليك (وَأَنَا أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ) ـ ١٤٣ ـ يعنى أول المصدقين بأنك لن ترى فى الدنيا
الصفحه ١٢٥ : الصَّابِرِينَ) ـ ٦٦ ـ فى النصر لهم على عدوهم فأمر الله أن يقاتل الرجل
المسلم وحده رجلين من المشركين فمن أسره
الصفحه ١٦٠ :
مكة حين هموا فى
دار الندوة بقتل النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أو بوثاقه (١) أو بإخراجه (وَهُمْ
الصفحه ١٦٩ : الزكاة (وَلا يُنْفِقُونَها) يعنى الكنوز (فِي سَبِيلِ اللهِ) يعنى فى طاعة الله (فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ
الصفحه ٢١٦ : تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا
تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٢٧ : قال : (إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهارِ) عليكم (وَما خَلَقَ اللهُ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٤٧ : بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ) بيان ذلك فى طه (فَاضْرِبْ لَهُمْ
طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً لا تَخافُ
الصفحه ٢٤٩ : ـ عزوجل ـ فى علمه (لا يُؤْمِنُونَ) ـ ٩٦ ـ يعنى لا يصدقون (وَلَوْ جاءَتْهُمْ
كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا
الصفحه ٢٥٠ : فوق رءوسهم على قدر ميل وهم فى
قرية تسمى نينوى (٢) من أرض الموصل تابوا ، فلبس (٣) المسوح بعضهم ، ونثروا
الصفحه ٢٧٤ : صَدْرُكَ) فى البلاغ (١) أراد أن يحرضه على البلاغ (أَنْ يَقُولُوا لَوْ
لا) يعنى هلا (أُنْزِلَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٩١ : (عَلَيْكُمْ أَهْلَ
الْبَيْتِ) يعنى بالبركة ما جعل الله منهم من الذرية (إِنَّهُ حَمِيدٌ) فى خلقه (مَجِيدٌ) ـ ٧٣
الصفحه ٢٩٤ :
وليس بأخيهم فى
الدين ولكن فى النسب (قالَ يا قَوْمِ
اعْبُدُوا اللهَ) يعنى وحدوا الله (ما لَكُمْ
الصفحه ٣٥٣ :
يعنى أن تغشاهم
عقوبة (مِنْ عَذابِ اللهِ) فى الدنيا (أَوْ تَأْتِيَهُمُ
السَّاعَةُ بَغْتَةً) يعنى
الصفحه ٣٦٦ : عَمَدٍ تَرَوْنَها) فيها تقديم (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ) قبل خلقهما (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
الصفحه ٣٧٥ : يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُ) يعنى القرآن نزل فى عمار ابن ياسر (كَمَنْ هُوَ