الصفحه ٨٨ : (٤) فغلب عليها
وكان سبب الاختلاف
الّذي احدثه «نافع» ان امرأة من اهل اليمن عربيّة ترى رأى الخوارج تزوّجت
الصفحه ٩٥ : فى س ح ، وقال فى الملل ص ٩٦ :
وذكر الحسين الكرابيسى فى كتابه الّذي حكى فيه مقالات الخوارج ان
الصفحه ٩٨ : منه الخوارج فلما قتل شيبان جاء قوم فذكروا توبته فلم تقبل
(١٠) الثعلبية منهم توبة شيبان وقالوا ان احداث
الصفحه ١٠٢ : (٣) (٤)
ومن الخوارج «الاباضية»
(٥) فالفرقة الاولى منهم يقال لهم «الحفصية» كان امامهم «حفص (٦) بن ابى
الصفحه ١٠٥ : ء مخالفيهم حتى يدعوهم الى دينهم ، فبرئت الخوارج
منهم على ذلك ، وقالوا ان كل طاعة ايمان ودين وان مرتكبى
الصفحه ١٠٨ : الخوارج يقولون بخلق القرآن (٧)
وقال جلّ الاباضية
: قد يجوز ان يقع حكمان مختلفان فى الشيء الواحد من وجهين
الصفحه ١١٠ : وثبتوا
عليه فسمّوا «الواقفة» (٨) وبرئت الخوارج منهم ، وثبت إبراهيم على رأيه فى التحليل
لبيع (٩) الاماء من
الصفحه ١١٣ : تعرف (١) الاسلام ، فبرئ بعضهم من بعض على (٢) ذلك (٣)
ومن الخوارج «البيهسية»
اصحاب «ابى بيهس» ومما
الصفحه ١١٩ : وحكى ان صنفا (٥) من الخوارج تفرّدوا بقول احدثوه وهو قطعهم الشهادة على
انفسهم ومن وافقهم انهم (٦) من اهل
الصفحه ١٢٢ : (٨) اصحابه عند هذه الاشياء فبرئت (٩) منه (١٠) فرقة فسمّيت (١١) «الراجعة» ، وصوّب
(١٢) اكثر الخوارج رأى (١٣
الصفحه ١٢٩ : (٢) عبد الله بن خبّاب فبعض الخوارج يقولون ان عبد الله بن وهب
كان كارها لذلك كله وكذلك اصحابه ، وبعضهم
الصفحه ١٥٦ : الجملة (٣) (٤) الخوارج وطوائف من المرجئة وطوائف من الشيع وان كانوا
للجملة التى يظهرونها ناقضين ولها
الصفحه ١٦٤ : القول عالم قادر حىّ
فقال اكثر
المعتزلة والخوارج وكثير من المرجئة وبعض الزيدية ان الله عالم قادر حىّ
الصفحه ١٧٣ : : لم يزل السميع ولا اقول لم يزل سميعا
وقال «النظّام»
واكثر المعتزلة والخوارج وكثير من المرجئة وكثير
الصفحه ١٧٧ : وقهر وعلوّ أم لم يقل ذلك على خمس مقالات:
فقالت المعتزلة
والخوارج وكثير من المرجئة وكثير من الزيدية ان