الصفحه ٢٧٧ : الآية التى ظاهرها العموم من لا يسمع ما يخصّصها (٧) لم يجز ان ينزلها الا ومعها تخصيصها فلما كان فى معلومه
الصفحه ٢٧٨ : الصلاة ولا يكون احد مشتوما الا وهو عدوّ
لله ومن كان عدوّا لله كان من اهل النار
واجمعت المعتزلة
الا
الصفحه ٢٧٩ : الايمان هو
المعرفة بالله (٤) فقط والكفر هو الجهل به فقط ، وانه لا فعل لأحد فى الحقيقة
الا الله وحده وانه
الصفحه ٣٠٥ : تجتمع هذه الاعراض وتصير اجسادا بعد وجودها
ومحال ان يفعل بها ذلك الا فى حال ابتدائها لأنها لا تخرج الى
الصفحه ٣١٧ : واحدا (٦) منهما لم تجده فى وهمك ومتى فرقت بينهما بالوهم وغير ذلك
لم تجد الا فناءهما ـ هذا آخر ما حكاه
الصفحه ٣٤٨ : ورطوبة ويبوسة وان (٥) الطبائع الاربع اجسام ولم يثبتوا اشياء الا هذه الطبائع
الاربع ، وانكروا الحركات
الصفحه ٣٥٦ : بخلافه
، وكذلك كل ما جاز ان لا يأمر الله سبحانه فهو حسن للامر به وكل ما لم يجز الا ان (٤) يأمر به فهو حسن
الصفحه ٣٥٨ : ويزعمون انها لا (٦) تبقى زمانين
وقال قائلون (٧) انه لا عرض الا الحركات وانه لا يجوز ان تبقى ، والقائل
الصفحه ٣٦٠ : » : السكون يبقى ولا يتقضّى (١) الا بأن يخرج الساكن منه الى حركه وكذلك السواد يبقى ولا
يتقضّى (٢) الا بأن يخرج
الصفحه ٣٨٠ : اكفّ الا بعد داع الى
الكفّ ولا اقدم الا بعد داع الى الاقدام
وقال بعضهم : من
الاقدام ما يحتاج الى خاطر
الصفحه ٣٨٦ :
وقال قائلون : لا
يذاق ويرى ويشمّ (١) ويلمس (٢) الا جسم وقد يسمع ما ليس بجسم ، والقائل بهذا القول
الصفحه ٤٠٣ :
وقال «إبراهيم
النظّام» : لا فعل (٦) للانسان الا الحركة وانه لا يفعل الحركة الا فى نفسه وان
الصلاة
الصفحه ٤٠٩ :
يتهيّأ الا بقصد ويحتاج كل جزء منه الى تجديد وعزم وقصد إليه وإرادة (٢) له فهو خارج من حدّ التولّد داخل فى
الصفحه ٤١١ : الرامى واما الشقّ الحادث فى الصبىّ
ففعل من اعترض السهم به (٢) الا ان يكون المعترض للسهم بالطفل ازال السهم
الصفحه ٤١٤ :
يقع الفعل من القديم (٥) على طريق التولّد ولا يقع منه عن (٦) سبب ولا يقع منه الا على طريق الاختراع