الصفحه ١٠٩ : ء [الا] اذا كان بعضا للجسم عند من يقول ان الجسم اعراض مجتمعة واكثرهم يقول
انه ابعاض (٢) (؟) للجسم
الصفحه ١١٣ : [ق] س : خص
(١٥) ان لا : الا [ق]
الا ان الفرق
(٣) (٥ ـ ١٣) راجع ص
١١٠ والفرق ص ٨٧ ـ ٨٨ والملل ص ٩٣
الصفحه ١١٦ : طائفة من الصفرية الا انهم (٧) قالوا : نقف فيهم ولا نسمّيهم مؤمنين ولا كافرين وقالت (٨) طائفة من
الصفحه ١١٨ : ) المسلمون عليه نحو قول القائل لا إله الا الله يريد بها
قول النصارى الّذي لا إله الا هو الّذي (١١) له الولد
الصفحه ١١٩ : عليه
بأنه (٣) كفر حتى يرفع الى السلطان ويحدّ عليه فاذا حدّ عليه فهو كافر الا ان البيهسية
لا يسمّونهم
الصفحه ١٢٧ : » وغيرهم ،
ومنهم من ينكر ذلك
ولا يقول الا بظاهر القرآن وهم «الازارقة»
وحكى حاك عن
الخوارج انهم لا يرون
الصفحه ١٣٥ : الا ان يفعله (٥) وما كان جائزا فى العقل ان لا يفعله فليس ذلك من الايمان (٦)
والفرقة السادسة
من
الصفحه ١٤٣ : الكفر لا يكون الا باللسان دون غيره من الجوارح ، وهذا قول «محمد
بن كرّام» واصحابه (٣)
والفرقة الخامسة
الصفحه ١٨٣ : الله عالم فى حقيقة القياس لأنى لو قلت انه (٦) عالم فى حقيقة القياس لكان لا عالم الا هو وكذلك قوله
الصفحه ٢١٧ : (٦) يراه المؤمنون
وكل المجسّمة الا
نفرا يسيرا يقول باثبات الرؤية ، وقد يثبت الرؤية من لا يقول بالتجسيم
الصفحه ٢٢٠ : ، ومعنى اراده (٢) عندهم انه تحرّك حركة هى إرادة فاذا تحرّك تلك الحركة علم
الشيء والا (٣) لم يجز الوصف له
الصفحه ٢٢١ : يعلم ما يكون قبل ان يكون الا اعمال العباد فانه لا يعلمها
الا فى حال كونها لأنه لو علم من يطيع ممن يعصى
الصفحه ٢٤٧ :
عباده الا لأعلى
المنازل واشرفها وافضل الثواب واكثره ،
وذكر عنه (١) انه رجع عن هذا القول الى قول
الصفحه ٢٥٥ : اقاويل :
فقال قائلون :
يقتصّ لبعضها من بعض فى الموقف وانه لا يجوز الا ذلك وليس يجوز الاقتصاص والعقوبة
الصفحه ٢٧٦ : يره ومن يعمل
مثقال ذرّة شرّا يره (٩٩ : ٧ ـ ٨) فليس بجائز الا ان تكون عامّة فى جميع اهل الصنف
الّذي