الصفحه ١٤١ :
ان يكون (١) الكفر الا ما (٢) كان فى اللغة كفرا ولا يجوز ان يكون ايمانا الا ما كان فى
اللغة
الصفحه ١٥٨ : ولا يجوز ان اشير الا الى
موجود ، وكان لا يسمّى ما لم يخلقه الله ولم يكن شيئا ويسمّى ما خلقه الله
الصفحه ١٩١ : ء (٢) الا (٣) جسم
والفرقة الثانية
منهم يزعمون ان كلام الخلق عرض وهو حركة لأنه لا عرض عندهم الا الحركة
الصفحه ٢٢٤ : تأويل
قوله : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا
الصفحه ٢٢٦ : الا بحجّة وبرهان وانه لا تلزم شرائعه الا من شاهد
اعلامه وانقطع عذره ممن (١) بلغه (٢) شرائع الرسول
الصفحه ٢٩١ :
يكون فى الارض من خير (٢) ولا شرّ (٣) الا ما شاء الله ، وان الاشياء تكون بمشيئة الله كما قال (٤) عزوجل
الصفحه ٣٠١ : قائلون :
الجسم هو ما احتمل الاعراض كالحركات والسكون وما اشبه ذلك فلا جسم الا ما احتمل
الاعراض (٢) ولا ما
الصفحه ٣٠٤ : مباينة ولا يجوز ذلك الا على الاركان ، فاذا
كان كذلك فهو محتمل لجميع (٦) الاعراض من اللون والطعم والرائحة
الصفحه ٣١٨ : ء الا وله جزء ولا بعض الا وله بعض ولا نصف الا وله
نصف وان الجزء جائز (٥) تجزئته (٦) ابدا ولا غاية له من
الصفحه ٣٢٤ : الكون لا غير ذلك ، وقرأت فى كتاب يضاف إليه انه قال :
لا ادرى ما السكون الا (٩) ان يكون يعنى كان الشي
الصفحه ٣٦٢ :
وقال «النظّام»
الاعراض محال ان ترى وانه لا عرض الا الحركة ومحال ان يرى الانسان الا الالوان
والالوان
الصفحه ٣٩٠ : ، وهذا قول «الجبّائى»
وقال قائلون :
العلّة لا تكون الا مع معلولها وما تقدّم وجوده وجود الشيء فليس بعلّة
الصفحه ٤١٨ : بادخاله نفسه فى علّته الموجبة له
واجمعت المعتزلة
الا «الجبّائىّ» ان الانسان يريد ان يفعل ويقصد الى ان
الصفحه ٤٦٢ :
واختلف الذين
قالوا لا يكون الايّمة الا من قريش فى اىّ قريش تكون على مقالتين : (١)
فقالت
الصفحه ٤٨٦ :
صفات الذات ، فنفى
ابو الهذيل العلم من حيث اوهم انه ثتّه (١) وذلك انه لم يثبّت الا البارئ فقط وكان