الصفحه ٤٢٣ : ،
قال وليس يكون الانسان قاتلا على الحقيقة الا لمن خرج روحه مع ضربته لانه يعلم
حينئذ انه هو الّذي استفعله
الصفحه ٤٦٠ : يعقدونها ، وقال قائلون : لا
تنعقد الا بخمسة رجال يعقدونها ، وقال قائلون : لا تنعقد الا بجماعة لا يجوز عليهم
الصفحه ٤٦٨ : جائزان الا فيما عرفناه حراما بعينه فاما
ما لم نعرفه حراما ورأيناه فى ايدى قوم جائز لنا ان نشترى منهم
الصفحه ٤٧٧ :
يكفرون الا من اجمعت الامّة على اكفاره
وزعم (٢) «الجهم» انه لا
كفر الا الجهل ولا (٣) كافر الا جاهل بالله
الصفحه ٥٧١ : اهل النظر لأن الله عزوجل اذا لم (٢) يخلق عرضا خلق ما يضادّه والا لزم (٣) تعرّى الجواهر من المتضادّات
الصفحه ١٧ :
الا بنصّ وتوقيف
وانها قرابة (١) وانه جائز للامام فى حال التقيّة ان يقول انه ليس بامام ،
وابطلوا
الصفحه ٣٨ : علم (٤) الشيء والا لم يجز الوصف له بأنه عالم به ، وزعموا انه لا
يوصف بالعلم بما لا يكون (٥)
والفرقة
الصفحه ٤٥ :
اشياء (١) وهى اجسام وانه (٢) لا شيء الا الاجسام وان العباد يفعلون الاجسام ، وهذا قول «الجواليقية
الصفحه ٥٩ : ان الجزء يتجزّأ (٤) ابدا ولا جزء الا وله جزء وليس لذلك (٥) آخر الا من جهة المساحة وانّ لمساحة الجسم
الصفحه ١٠٤ : الاستطاعة قبل الفعل (٧)
وجمهور «الاباضية»
يتولّى المحكّمة كلها الا من خرج ، (٨) ويزعمون ان مخالفيهم من اهل
الصفحه ١٠٧ : فى تنزيل او تأويل فان تاب والا قتل كان ذلك الخلاف
فيما يسع جهله او فيما (٤) لا يسع جهله ، (٥) وقالوا
الصفحه ١١٤ : الا علمه
ومعرفته بعينه وتفسيره ومنه ما ينبغى ان يعرفه (٢) باسمه ولا يبالى ان لا (٣) يعرف تفسيره وعينه
الصفحه ١١٧ :
بشيء وهو (١) كافر لأنه لا (٢) يحكم (٣) بشيء من الحدود والقصاص الا على كل كافر يشهد عليه بالكفر
الصفحه ١٢٤ : (٥) ولمعلوماته التى لا تكون ان لا (٦) تكون والمعتزلة (٧) الا «بشر بن المعتمر» ينكرون ذلك
فاما القدر فقد
ذكرنا
الصفحه ١٣٢ : بجحده وان الايمان لا يتبعّض ولا يتفاضل اهله فيه وان الايمان
والكفر لا يكونان الا فى القلب دون غيره من