الصفحه ٣٧٨ : »
وقال قائلون : لا
عرض الا والبارئ سبحانه جائز ان يقدر على ما هو من جنسه ، ولا عرض عند هؤلاء الا
الحركة
الصفحه ٣٩٥ : البطّيخ والحلواء
وزعم كثير منهم
انه لا يقدر على فعل الايمان والكفر الا محدث وان الابصار لا تقع الا على
الصفحه ٤٦٧ :
واختلفوا هل يكون
الظهور الا مع امام وهل يكون قطع السارق واخذ القود وانفاذ الاحكام الا بامام
الصفحه ٥٧٨ : إِلَّا قَلِيلاً) (٤ : ٨٣) وما اشبه
ذلك من آي القرآن
وقال آخرون : ما
يقدر الله تعالى عليه من الصلاح له
الصفحه ٩ : عنّى ثم نزل
به الى الارض ، ويمين اصحابه اذا حلفوا ان يقولوا : ألا (٦) والكلمة ، وزعم ان عيسى اوّل من
الصفحه ٤٣ :
ومنها ما لا يوجد
الا فى حال الفعل وهو السبب ، وزعم (١) ان الفعل لا يكون الا بالسبب الحادث فاذا
الصفحه ٨٩ :
نافع بن الازرق واهل عسكره الا نفرا يسيرا وبرئوا من اهل التقيّة ، واحدثوا اشياء
: من ذلك انهم حرّموا
الصفحه ٩٤ : (٣) فلا يرون قتله الا اذا اعان عليهم او طعن فى دينهم او صار
عونا للسلطان او دليلا له ، (٤) وحكى «زرقان» ان
الصفحه ٢٢٧ :
وقال قائلون :
جائز ان يعتمد ويركبها وهو يعلم انها معاص الا انها لا تكون الا صغائر
واختلفوا فى
الصفحه ٢٧٣ :
المسلمين ولم
يفسّقه غيره (١) من المعتزلة الا «جعفر بن مبشّر» اذا اعتمد ذلك واختلفوا
فى خائن درهم
الصفحه ٣٣١ : ونفى الا ما كان محسوسا مدركا (٥)
وقال «النظّام» : (٦) الانسان هو الروح ولكنها مداخلة للبدن مشابكة له
الصفحه ٣٥٥ :
وقال «معمّر» :
معنى السكون انه الكون ولا سكون الا كون ولا كون الا سكون
وقال «ابو الهذيل
الصفحه ٣٦٣ :
الا الاجسام ولا
يرى الا وهو (١) ذو جهات وانكر ان يرى احد لونا او حركة او سكونا او عرضا
وقال
الصفحه ٣٨٢ : : ليس
يتهيّأ فى حال الا ترك فعل واحد فقط
واختلفوا فيه من
وجه آخر
فقال بعضهم : قد
اترك الكون فى
الصفحه ٣٨٥ : محال ان يطفر
وكذلك سائر الحواسّ ولكن الرائي لا يرى الشيء الا بأن يتصل الضياء والشعاع (٢) بينه وبينه ولا