الصفحه ١٩٧ : ء من دلّه (٤) العقل على معناها الا ان يأتيه بذلك رسول من قبل الله
سبحانه يأمره بتسميته بهذه الاسما
الصفحه ٢٠١ : كافرا مستحقّا للعذاب
وكان «محمد بن
شبيب» يزعم ان الله يقدر ان يظلم ولكن الظلم لا يكون الا ممن به آفة
الصفحه ٢٠٢ : «الاسكافى»
يقول : يقدر الله على الظلم الا ان الاجسام تدلّ بما فيها من العقول والنعم التى
انعم بها على خلقه
الصفحه ٢٠٥ : الجواب الا
نفس احالة سؤال السائل
واختلفت المعتزلة
فى جواز كون ما علم الله (٤) انه لا يكون على أربعة
الصفحه ٢١٠ : على العرش الا على معنى انه فوقه (٨) غير مماسّ له وانه فوق الاشياء وفوق العرش ليس بينه وبين
الاشيا
الصفحه ٢١١ : السماء الدنيا كما جاء فى الحديث ، ولم يقولوا شيئا الا ما وجدوه فى
الكتاب او جاءت به الرواية عن رسول الله
الصفحه ٢١٨ : انها صفات (٢)
قالت «المعتزلة»
بانكار ذلك الا الوجه وتأوّلت اليد بمعنى النعمة وقوله : (تَجْرِي
الصفحه ٢٢٣ :
الله من انه يبعث الاموات ويأتى بالساعة وينتقم ممن عصاه او ترك (١٠) آية او نسخها مما لا يدركونه الا
الصفحه ٢٢٨ :
واجمعت المعتزلة (٨) على ان الله سبحانه لم يرد المعاصى الا «المردار» فانه حكى
عنه انه قال (٩) ان الله
الصفحه ٢٣٣ : فى الحالة الاولى ولا فى
الحالة الثانية لكنى اقول الانسان يفعل والفعل لا يكون الا فى الثانية
الصفحه ٢٣٨ : حدوث الاستطاعة وهى لا تقع الا فى الحال الثالثة
لأنه لا بدّ من توسّط الإرادة
وقال قوم : هو
يقدر عليها
الصفحه ٢٣٩ :
تقع الا فى الحال
الرابعة لأنه لا بدّ بعد حال الاستطاعة من حال الإرادة وحال التمثيل (١) ثم
الصفحه ٢٤١ :
وقال قائلون : لا
يقدر على حمل جزء الا بجزء واحد من القوّة ، ولو جاز ان يقوى على جزءين بجزء من
القوة
الصفحه ٢٤٣ : الامر ولا فى القدرة
واختلفوا فيمن علم
الله انه لا يؤمن :
فقالت المعتزلة
الا «عليّا (٤) الاسوارى» انه
الصفحه ٢٤٤ : يقال : لو كان
الشّيء على معنى لو كان وقد كان ضدّه
فقالوا جميعا الا «الجبّائى»
انه قد (٦) يجوز ان يكون