الصفحه ٤٦ : ء (٣) الا ويكون فى هذه الامّة مثله وان الله سبحانه قد احيى
قوما من بنى اسرائيل بعد الموت فكذلك (٤) يحيى
الصفحه ٦٢ : آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (٥٥ : ٧٧) ، وكان
يقول فى وسواس الشيطان ان الله سبحانه يقول : الوسواس
الصفحه ٧٤ : الفاجر ولا تراها (٨) الا خلف من ليس بفاسق
واجمعت الروافض
والزيدية على تفضيل عليّ على سائر اصحاب
الصفحه ٨٣ : )
(٣) (٥ ـ ٦) قال فى
مقاتل الطالبيين ص ٢٠٣ : ايام الواثق : قال ابو الفرج على بن الحسين لا نعلم قتل
فى ايامه احد الا
الصفحه ٨٨ :
فقام «صالح بن
مخراق» فلم يدع (١) فى القرآن موضع سجدة الا قرأها (٢) وسجد ثم قال : أكفّارا
الصفحه ٩٦ : مع الفعل ولا يكون الا ما شاء الله
والفرقة الثامنة
من العجاردة وهى الثالثة من الخازمية «المجهولية
الصفحه ٩٧ :
يدعون «الاخنسية» يتوقّفون عن جميع من فى دار التقيّة من منتحلى الاسلام واهل
القبلة الا من قد عرفوا منه
الصفحه ٩٨ :
من اهل البغى من
اهل القبلة بقتال حتى يدعى الا من عرفوه بعينه ، فبرئت منهم «الثعلبية» وسمّوهم
الصفحه ١٠٠ : [ق]
(٢) رجل منهم : رجل [ق]
(٣) ان لا نتبرأ :
الا تبرا [ق]
(٤) وثبت : ويثبت ح
(٦) المكرمية : راجع
انساب
الصفحه ١٠٢ : ،
ومن جهل الله سبحانه وانكره فهو مشرك ، فبرئ منه جلّ الاباضية الا من صدّقه منهم ،
وتأوّلوا (١٠) فى عثمان
الصفحه ١١١ : تولّاهم ومنهم من وقف ، واختلف هؤلاء فى اهل
دار الكفر عندهم فمنهم من قال : هم عندنا كفّار الا من عرفنا
الصفحه ١١٢ :
هم (١) اهل دار خلط فلا نتولّى الا من عرفنا فيه (٢) اسلاما ونقف فيمن لم نعرف (٣) اسلامه ، وتولّى
الصفحه ١١٥ : شهد ان لا إله الا الله
وان محمدا عبده ورسوله وتولّى اولياء الله وتبرّأ من اعدائه واقرّ (١٣) بما جاء من
الصفحه ١٢٥ :
واما (١) السيف فان الخوارج تقول به وتراه الا ان «الاباضية» لا ترى
اعتراض الناس بالسيف ولكنه
الصفحه ١٢٦ : «البيهسية» تقول بقتل اهل القبلة واخذ الاموال وترك
الصلاة الا خلف من تعرف والشهادة على الدار بالكفر