الصفحه ٥٨٩ : الحركات اجسام أيضا
وانه لا فاعل الا الله عزوجل
وقال قائلون :
القرآن عرض من الاعراض واثبتوا الاعراض معانى
الصفحه ٥٩٠ : غير مكان ومحال ان يكون بعينه ينتقل
او ينتقل لأنه لا يجوز عند هؤلاء النقلة الا عن مكان فلما كان القرآن
الصفحه ٥٩٢ : هؤلاء الا من الله دون خلقه لانه محال ان يرى راء او
يسمع سامع عند هؤلاء الا ما كان مخلوقا جسما ، فهذه
الصفحه ٦٠٠ :
ان القرآن خلقه
الله سبحانه فى اللوح المحفوظ لا يجوز ان ينقل وانه لا يجوز ان يوجد الا فى مكان
واحد
الصفحه ٦٠٦ : ومعنى ذلك اى ضربته برجلى
واختلفوا (٣) هل يتكلم الانسان بكلام غير مسموع أم لا يتكلم الا بكلام
مسموع وهل
الصفحه ٦٢٧ :
يبقى لانه بعد ان اوجده لا يبقى العلم بانه سيوجده لان العلم بانه اوجده غير العلم
بانه سيوجده ضرورة والا
الصفحه ٥ :
الله عزوجل على صورة الانسان وانه يهلك كلّه الا وجهه وادّعى «بيان»
انه يدعو الزهرة فتجيبه وانه يفعل
الصفحه ١١ : جعفر بن محمد
إلههم أيضا الا ان أبا الخطّاب اعظم منه واعظم من عليّ ، وخرج ابو الخطّاب على ابى
جعفر فقتله
الصفحه ١٢ : كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا
بِإِذْنِ اللهِ) (٣ : ١٤٥) اى بوحى
من الله وقوله : (وَأَوْحى رَبُّكَ
الصفحه ١٥ : ، وافترقوا فى الاضداد على مقالتين : فزعم
بعضهم ان الاضداد محمودة لأنه لا يعرف فضل الاشخاص الخمسة الا باضدادها
الصفحه ٢٠ : ... وهذه الفرقة خاصة تسمى المختارية الا انه خرجت
منهم فرقة فقطعوا الامامة بعد ذلك من عقبه وزعموا ان الحسن
الصفحه ٢٩ : » (٦) وقفوا فى امر موسى بن جعفر فقالوا : لا ندرى أمات (٧) أم (٨) لم يمت الا انّا مقيمون على إمامته حتى يضح لنا
الصفحه ٣٧ : يصحّ عالم الا بمعلوم موجود قال ولو كان عالما بما يفعله
عباده لم يصحّ المحنة والاختبار
الصفحه ٤١ : واكتسبها واضطرار (٤) من جهة انها (٥) لا تكون منه الا عند حدوث السبب المهيّج عليها (٦)
والفرقة الثانية
الصفحه ٤٢ : وهى حركة لله كما قال هشام الا ان هؤلاء
خالفوه فزعموا ان الإرادة حركة وانها غير الله بها يتحرك