الصفحه ٤٢٤ : وذلك الحادث فى قولهم مسقل (٤) (؟) عندنا (٥) الا عمل (٦) الضدّ (٧) وعمل الروح (٨) فانهما يحدثان منهما
الصفحه ٤٢٧ : بجوهر ولا عرض ، وانكر منكرون
الصوت وقالوا : لا صوت فى الدنيا وليس الا المصوّت
واختلفوا هل يكون
صوت لا
الصفحه ٤٤٠ :
فقال قوم : لا
يجوز (٤) (٥) الا ان يريهم (٦) الله سبحانه نبيّا او يجعل رؤيتهم علما ودليلا على نبوّة
نبىّ
الصفحه ٤٤٧ :
غير متحرك وانت
نفيت ان يكون ساكنا ، واحال قائل هذا ان ينفى الا ما هو شيء ثابت كائن موجود
وقال
الصفحه ٤٦١ : يكون الامير مفضولا فى (٥) رعيّته من هو خير منه
وقال قائلون : لا
يكون الامام الا افضل الناس
واختلفوا
الصفحه ٤٦٤ : بها او يجتاز بها الا باظهار ضرب من الكفر او
باظهار الرضى بشيء من الكفر وترك الانكار له فهى دار كفر وكل
الصفحه ٤٧٤ : فى دوام
نعيم اهل الجنّة (٤) ودوام عذاب اهل النار اجمع اهل الاسلام جميعا الا «الجهم»
ان نعيم اهل
الصفحه ٤٧٦ : ، وقال قائلون : يغفرها
لمجتنبى الكبائر باستحقاق ، وقال قوم : لا يغفرها الا بالتوبة ، وقد ذكرنا
الصفحه ٤٧٩ :
ينسخ القرآن الا قرآن وابوا ان تنسخه السنّة وقال قائلون : السنّة تنسخ القرآن
والقرآن لا ينسخها ، وقال
الصفحه ٤٨١ : صاحب هذا
القول انه لا يجب على الانسان التكليف ولا يكون كامل العقل ولا يكون بالغا الا وهو
مضطرّ الى
الصفحه ٤٨٢ : ، وهذا قول بعض «البغداذيين»
وقال قائلون : لا
يكون الانسان بالغا الا بأن يضطرّ الى علوم الدين فمن اضطرّ
الصفحه ٤٨٥ : فواجب ان يكون
علمه هو قدرته والا لزم (٥) التناقض كما لزم اصحاب الاثنين
وهذا اخذه ابو
الهذيل عن
الصفحه ٤٨٩ : لم يزل عالما وكانت اقيس لقولها من «الفوطى (٣)» فقالت (٤) بحدث العلم
وقالت عامّة «الروافض»
الا شرذمة
الصفحه ٤٩٢ : (٥) طائفة ان الله يعلم ما يكون قبل ان يكون الا اعمال العباد
فانه لا يعلمها الا فى حال كونها لانه لو علم من
الصفحه ٤٩٤ : لم يزل لأنه لا يصحّ
عالم الا بمعلوم موجود ، قال ولو كان عالما بما يفعله عباده لم يصحّ المحنة