الصفحه ٤٦٠ :
واختلفوا فى كم
تنعقد الامامة (١) من رجل
فقال قائلون :
تنعقد برجل واحد من اهل العلم والمعرفة
الصفحه ٤٦٤ : بها او يجتاز بها الا باظهار ضرب من الكفر او
باظهار الرضى بشيء من الكفر وترك الانكار له فهى دار كفر وكل
الصفحه ٤٧٤ : وقالت بابطاله ، وقال بعضهم : الشفاعة من النبىّ صلىاللهعليهوسلم للمؤمنين ان يزادوا فى منازلهم من باب
الصفحه ٥٣٥ :
آمن (١) العباد من ان يأخذ احدا منهم بغير حقّ وان معنى المهيمن
انه الامين على الاشياء وان الها
الصفحه ٦١٠ : ميراثهما من
بعد وصيّة يوصى بها او دين فان لم يوص لهما كان لهما الميراث بآية الموارثة
وقال اهل هذه
المقالة
الصفحه ٦١٩ : ٢٤٦ و ٥٧٣ ـ ٥٧٤ ،
تجويزه ان يميت الله من يعلم انه يؤمن او يتوب ٢٥٠ ، الولاية والعداوة ٢٦٥ ، ٣٠٣ :
٢٠
الصفحه ٦٢٧ : قادرا ، ومنها انه اثبت للبارى تعالى علوما حادثة لا فى
محل ، ومنها انه قال لا يجوز ان يعلم الله الشيء قبل
الصفحه ٩ :
يعطى كل رجل منهم كذا وكذا حرفا من الاسم الاعظم فيهزمون الجيوش ويملكون الارض ،
فلما خرج محمد وقتل قال
الصفحه ١٢ :
(١) (٢) والفرقة الثالثة من «الخطّابية» وهى الثامنة من الغالية
يقال لهم «البزيغية» اصحاب «بزيغ بن
الصفحه ١٠٠ : الخامسة عشرة من العجاردة وهى الخامسة من الثعالبة
«المكرمية» (٦) اصحاب «ابى مكرم» ومما تفرّدوا به انهم
الصفحه ١٠٩ :
لكان الله سبحانه
قد نهاه عن الخروج منه لأن فيه (١) فساد الزرع وقد امره به لأنه ليس له
وقال
الصفحه ١١٢ :
هم (١) اهل دار خلط فلا نتولّى الا من عرفنا فيه (٢) اسلاما ونقف فيمن لم نعرف (٣) اسلامه ، وتولّى
الصفحه ١٣٧ : المعرفة بالله فعل الله وليست من
الايمان فى قليل ولا كثير واعتلّ بأن الايمان فى اللغة هو التصديق
الصفحه ١٤٢ : التثنية والتثليث او ما هو اكثر من ذلك
كفر ، وزعم (٤) قائل هذا القول ان الكفر يكون بالقلب واللسان دون
الصفحه ١٦٧ : سائر صفات الذات على هذا الترتيب ، وكان يقول ان (٢) الصفات للذات (٣) انما اختلفت لاختلاف ما ينفى عنه من