الصفحه ٥٢٨ : ان البارئ رفيع
شريف فى الحقيقة لأن هذا مأخوذ من شرف المكان (٢) وارتفاعه ، فيلزمه ان لا يقول انه عال
الصفحه ١ : على ما خص
وعمّ من نعمه ، واستعينه على اداء فرائضه ، وأسأله الصلاة على خاتم رسله ،
اما بعد فانه لا
الصفحه ٣٨ : غير الله ، وقد اختلف عنه فى القدرة والحياة فمن الناس من يحكى عنه انه كان
يزعم (١) ان البارئ لم يزل
الصفحه ١١٥ :
أم (١) حرام او اشتبه عليه وقف فيه (٢) فلم يتولّه ولم يبرأ منه حتى يعرف أحلال ركب أم حرام ،
فبرئت
الصفحه ١٣٥ :
ومعرفة العدل يعنى
قوله فى القدر ما كان من ذلك منصوصا عليه او مستخرجا بالعقول مما فيه اثبات عدل
الصفحه ٢٦٩ : عباده وان النوافل ليس
بايمان (٦) وان كل (٧) خصلة من الخصال التى افترضها الله سبحانه فهى بعض ايمان
لله
الصفحه ٣٩٤ :
الله سبحانه من
يجهل انه يعرف الاشياء قبل كونها وان الابصار لا تقع عليه وان التحرّك ليس بجائز
عليه
الصفحه ٣٩٨ : واقعان عليه
واختلف هؤلاء فيما
بينهم : فمنهم من اجاز ان يكون الشيء معلوما مجهولا من وجهين ، ومنهم من
الصفحه ٧٦ : الخزاعى» :
وانّ قتيل (٣) لطفّ من آل هاشم
اذلّ رقابا من
قريش (٤) فذلّت
الصفحه ٨٧ :
بخلافه اياه حين
خالفه ولا اكفر الذين خالفوا عبد الله قبل موته واكفر من يخالفه فيما (١) بعده
الصفحه ٩٦ :
(١) وحكى لنا عنهم ما لم نتحقّقه انهم يزعمون ان سورة يوسف ليست
(٢) من القرآن (٣)
والفرقة السادسة
الصفحه ١٢٨ : بعناها بالجنّة
والكور التى
الغالب عليها الخارجية :
الجزيرة والموصل
وعمان وحضر موت ونواح من نواحى
الصفحه ١٤٠ :
شريعة من شرائع
الايمان تاركها ان كانت فريضة يوصف بالفسق فيقال له انه فسق ولا يسمّى بالفسق ولا
الصفحه ١٤١ : للشمس الا كافر (٤)
والفرقة الثانية
عشرة من المرجئة «الكرّامية» اصحاب «محمد بن كرّام» يزعمون ان الايمان
الصفحه ١٤٧ : الوعيد خاصّة فى بعض اهل الطباق التى جاءت
فيهم من القاتلين والقاذفين واكلة اموال الايتام واشباه ذلك واجزنا