الصفحه ٣٠٩ :
وقال بعضهم : (١) الجواهر أربعة اجناس متضادّة من حرارة وبرودة ورطوبة
ويبوسة وهم «اصحاب الطبائع
الصفحه ١١١ :
ووقف كثير من
الاباضية فى ايلام اطفال (١) المشركين فى الآخرة فجوّزوا ان يؤلمهم الله سبحانه فى
الصفحه ١٢٢ :
انه اتاه رجل من
طلائعه فاخبره ان فارسا واقف (١) على تلّ ينظر الى العسكر بالليل فبعث أبا عمر ويزيد
الصفحه ٣٤٩ :
وهؤلاء منهم من
يثبت حركة الجسم وفعله غيره ومنهم من لا يثبت عرضا غير الجسم على وجه من الوجوه
الصفحه ٣٩٢ :
الثانى وانها من
فعل الله سبحانه او مما اقدر (١) عليه الحيوان ، وهذا قول «ابى الهذيل» و «بشر بن
الصفحه ٤٧ :
(١) واختلفت الروافض فى القرآن هل زيد فيه او نقص منه (٢) وهم ثلث فرق :
فالفرقة الاولى
منهم
الصفحه ٤٥٩ :
افضل فيجوز ان
يكون عمر افضل من عليّ ويجوز ان يكون عليّ افضل من عمر وان كان عليّ افضل من عمر
فهو
الصفحه ٥٠٩ :
ان يكره وكذلك
الحبّ يوصف البارئ بضدّه من البغض وكذلك الرضى والسخط والامر والنهى والصدق قد يوصف
الصفحه ٥٧٥ :
من الجزء الّذي لا
يتجزّأ ، واجابوا أيضا بجواب آخر وهو انه لا شيء فعله الله سبحانه بعبد الله
الصفحه ١١٤ : والولاية لاولياء الله سبحانه والبراءة
من اعداء الله وما حرّم الله سبحانه مما جاء فيه الوعيد فلا يسع الانسان
الصفحه ١٣٦ :
يتفاضلون فى
ايمانهم ويكون بعضهم اعلم بالله واكثر تصديقا له من بعض وان الايمان يزيد ولا ينقص
الصفحه ٢٤١ : : لا
بدّ من ان (٢) يكون فيه عجز عن حمل الخمسين الفاضلة على ما يقدر على (٣) حمله ، وقال قائلون : لا عجز
الصفحه ١٣ : «عمير بن البيان» فقتله فى الكناسة وحبس بعضهم (١)
والفرقة الخامسة
من «الخطّابية» وهى العاشرة من الغالية
الصفحه ٩٩ :
كانت (١) قتل المسلمين واخذ اموالهم وضربهم فان كنتم دفعتم من (٢) دار العلانية فانّا لا نقبل من
الصفحه ١٠٤ : من شهد
لمحمد صلىاللهعليهوسلم بالنبوّة من اهل الكتاب وان لم يدخلوا فى دينه ولم يعملوا
بشريعته وزعم