الصفحه ٩٥ : جميعا عبد الكريم وبرئ بعضهم من بعض
وقال بعض الناس ان
عبد الكريم بن عجرد (٤) وميمون الّذي تنسب (٥) إليه
الصفحه ١٢٠ : منه (٢)
ومن العلماء
باللغة وهو من الخوارج «ابو عبيدة معمر بن المثنّى» وكان صفريّا ، ومن شعرائهم
الصفحه ٢٩٠ : بالله وملائكته وكتبه ورسله وما جاء من عند الله
وما رواه الثقات عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا يردّون
الصفحه ٤٨٥ : فقولوا ان التباين هو الامتزاج ، وكان يسأل
من (٢) يزعم ان طول الشيء هو هو وكذلك عرضه هل (٣) طوله هو عرضه
الصفحه ٥٥٤ :
لجاز ان يفعل ما هو جور ، وكان يعارض من قال ان القادر على الفعل قادر ان يفعل
وكان «معمّر» يقول
(١) ان
الصفحه ١٩٢ :
والفرقة الثالثة
من المعتزلة يزعمون ان القرآن مخلوق لله وهو عرض وابوا ان يكون جسما وزعموا انه
يوجد
الصفحه ٦٠٩ :
ينسخ (١) السنّة بالقرآن لانهما جميعا حكمان لله سبحانه ينسخ من
حكمه بحكمه ما شاء
واختلفوا فى
الصفحه ٤٠ : يزعمون ان
القرآن لا خالق ولا مخلوق ، وزاد بعض من يخبر على المقالات فى الحكاية عن هشام
فزعم انه كان يقول
الصفحه ٧٩ : بن الحسن بن الحسن» (٧) و «على بن الحسن
بن الحسن» (٨) وقتل بسببه رجال من اهل بيته ووجه محمد بن عبد
الصفحه ٨٥ :
زال على امره (١) الى ان خروج ابو الساج الى مكّة والمدينة فقتل خلقاً كثيرا
من اصحابه وهرب محمد
الصفحه ٤٨٢ :
والقوة التى فيه
على اكتساب العلوم من خاطر وتنبيه وان لم يكن مضطرّا الى العلم بحسن (١) النظر
الصفحه ٥٩٥ : وهى
فعلنا
رجع الامر الى
حكاية «جعفر» ، قال «جعفر» :
وقالت طائفة من
هؤلاء : القرآن عرض فى اللوح
الصفحه ٤٩٧ : د س تقول
(٣) ان لله علما : ان
لله علم ق ان الله علم س
(٥) يقال فى البارئ :
فى ح : فى البارئ ثم كتب «كون
الصفحه ٥٩٤ : ومحال زواله عن اللوح ولكنه كلما
قرأه القارئ [ا] وكتبه [الكاتب] او حفظه الحافظ فان الله سبحانه يخلقه فهو
الصفحه ٥٩٣ : من ح ثم ان الناسخ تعمد تصحيح العبارة وضرب على قوله «لمخالفة حكمه لحكم»
وكتب عوضا عنه : لخالفه حكمه