الصفحه ٥٦٤ :
وقال (٦) قائلون من «المشبّهة» ان الله سبحانه قد اقدر العباد على
فعل الاجسام (٧) وانه لا يفعل الا ما كان
الصفحه ٥٧٢ : الصعود وعمله فى الصعود كعمل الارض فى الهبوط فلما كافأ
ذلك وقفت (٢)
وقال بعضهم : لا
ولكنه خلق الارض من
الصفحه ٥٨٦ :
مخلوق وبعضه غير
مخلوق فما كان منه مخلوقا فمثل صفات المخلوقين وغير ذلك من اسمائهم والاخبار عن
الصفحه ٥٩٢ : هؤلاء الا من الله دون خلقه لانه محال ان يرى راء او
يسمع سامع عند هؤلاء الا ما كان مخلوقا جسما ، فهذه
الصفحه ٦٠٧ :
الناسخ والمنسوخ فى ابواب ، فباب منها اختلافهم (٢) فى الناسخ والمنسوخ كيف يكون ، فقال فيه المختلفون أربعة
الصفحه ٨ :
المؤمنين من
النيّر العذب ، وخلق ظلال (١) الناس فكان اوّل من خلق منها (٢) محمدا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢ : عنهم (٢) استحلال (٣) لما (٤) لم يحلل لهم اسلافهم
(٥) والفرقة العاشرة من الرافضة وهى «الحربية» اصحاب
الصفحه ٢٦ :
(١) والصنف السابع عشر من الرافضة يزعمون ان جعفر بن محمد مات
وان الامام بعد جعفر ابنه «إسماعيل
الصفحه ٣٤ :
والفرقة الثانية
من الرافضة يزعمون ان ربهم ليس بصورة ولا كالاجسام وانما يذهبون فى قولهم انه جسم
الصفحه ٣٦ :
(٤) فالفرقة : الفرقة
ح
(٥) ولا : سقطت ورقات
من د من قوله ولا الى قوله خلق الله عزوجل
من ص ٤٠ : ٧
(٦) سيابة
الصفحه ٣٧ :
والفرقة الرابعة
من الروافض يزعمون ان الله لم يزل لا حيّا ثم صار حيّا (١)
والفرقة الخامسة
من
الصفحه ٤٤ :
والفرقة الرابعة
منهم يزعمون ان الانسان ان كان (١) قادرا بآلات وجد (٢) فهو قادر من وجه وغير قادر
الصفحه ٥٩ : ان الجزء يتجزّأ (٤) ابدا ولا جزء الا وله جزء وليس لذلك (٥) آخر الا من جهة المساحة وانّ لمساحة الجسم
الصفحه ٦٢ :
وهذه (١) حكاية مذاهب «لهشام» فى اشياء من لطيف الكلام :
كان (٢) هشام يقول ان الجنّ مأمورون
الصفحه ٧٧ : «منصور
النمرى (٦)» :
(٧)
متى يشفيك دمعك من همول
ويبرد ما بقلبك
من غليل