الصفحه ١٧٧ :
وقالت طوائف من
معتزلة (١) البغداذيين منهم «الاسكافى» وغيره : معنى القول فيه [انه
حىّ] انه قادر
الصفحه ١٨٤ : وجوهر وماء وماء او لاشتباه ما احتملته ذاتاهما من المعنى (٧) كقولنا متحرّك ومتحرّك واسود واسود او لمضاف
الصفحه ٢٠٢ :
ما اظهر من ادلّته
على انه لا يفعله ، فاذا قيل له : أفيقدر ان يفعله مع الدليل على ان لا يفعله
الصفحه ٢٠٧ : المجسمة
فيما بينهم (٣) فى التجسيم وهل للبارئ تعالى قدر من الاقدار وفى مقداره
على ست عشرة مقالة
الصفحه ٢٢٣ : منه
وقال «ابو بكر
الاصمّ» : (٤) محكمات يعنى حججا واضحة لا حاجة لمن يتعمّد الى طلب (٥) معانيها كنحو
الصفحه ٢٥٣ :
هى الغرض فى (١) خلقه لهم وما اراد من منفعتهم ولم يثبت علّة معه لها (٢) كان مخلوقا كما قال ابو
الصفحه ٢٦٠ : واصلحهم فلم يصلحوا
وقال قائلون : لا
نقول ان الله هدى الكافرين على وجه من الوجوه بأن بيّن لهم ودلّهم
الصفحه ٢٦٣ : من الطاف الله
وقال اهل الاثبات
: التوفيق هو قوة الايمان وكذلك العصمة
القول فى العصمة
الصفحه ٢٦٥ :
هُدىً) (٤٧ : ١٧) فترك
الله سبحانه ان يفعل هو الخذلان من الله للكافرين
وقال بعضهم :
الخذلان من
الصفحه ٣١١ :
تعالى ثقل السموات
والارضين من غير ان ينقص شيئا (١) من اجزائهما حتى يكونا اخفّ من ريشة ، واحال ان
الصفحه ٣١٢ : على الجوهر الواحد الّذي لا ينقسم ما يجوز على الجسم (١) من الحركة والسكون واللون والطعم والرائحة اذا
الصفحه ٣١٤ : وتحوّل عما هى عليه ، منهم «الجبّائى»
وانكر كثير من اهل
الكلام ما حكينا من مجامعة الحجر الجوّ اوقاتا من
الصفحه ٣٢٢ :
كان احد الفرسين
ابطأ (١) من صاحبه ، وكذلك للحجر (٢) فى حال انحداره وقفات خفيّة بها كان ابطأ
الصفحه ٣٣٥ :
وقال قائلون : ليس
الروح (١) شيئا اكثر من اعتدال الطبائع الاربع ولم يرجعوا من قولهم اعتدال (٢) الا
الصفحه ٣٥٢ : ضدّ التأخّر والتصاعد ضدّ الانحدار ، وان (٢) هذه المتضادّات من الاعراض مختلفة فمنها ما يختلف بنفسه