الصفحه ٤٩ : (١) احوج الى الايمة من الايّمة لو كان ذلك جائزا عليهم جميعا (٢)
واختلفت الروافض
فى الايّمة هل يسع جهلهم
الصفحه ٥٤ :
والفرقة الثانية
منهم وهم قوم من متأخّريهم من اهل زماننا هذا (١) يزعمون ان الايمان جميع الطاعات
الصفحه ٦١ :
فالبدن موات
والروح هى الفاعلة الدرّاكة الحسّاسة وهى نور من الانوار ، هكذا حكى «زرقان» عن «هشام
بن
الصفحه ٦٨ :
(١) والفرقة الثانية من الزيدية «السليمانية» اصحاب «سليمان بن
جرير الزيدى» يزعمون ان الامامة شورى
الصفحه ٨٦ : »
(٤) واوّل (٥) من احدث الخلاف بينهم «نافع بن الازرق الحنفى» والّذي
احدثه البراءة من القعدة والمحنة لمن قصد
الصفحه ٨٨ : (٣) ترانا؟ تب مما قلت فقال : يا هؤلاء انما استفهمتكم فقالوا
: لا بدّ من توبتك فخلعوه وصار قطرىّ الى طبرستان
الصفحه ٩٣ :
لم يحدث قولا اكثر
من انه انكر على نافع ما احدثه من اقاويله ففارقه ثم (١) انكر على نجدة ما حكينا
الصفحه ١٠٧ :
(١) وقال بعضهم : ليس على الناس المشى (٢) الى الصلاة والركوب الى الحجّ
ولا شيء من اسباب
الطاعات
الصفحه ١٢١ : » رجعوا عن «صلح بن مسرّح» وبرئوا منه لاحكام حكم بها وذلك ان بعض
طلائع صلح اتاه فاعلمه ان فارسا على تلّ
الصفحه ١٢٩ :
من البصرة
ليجتمعوا مع عبد الله بن وهب «مسعر بن فدكىّ» وهو (١) الّذي استعرض من لقى هو واصحابه وقتل
الصفحه ١٣٠ : » ان قوما من الخوارج قد كانوا خرجوا مع عليّ
رضوان الله عليه لقتال اهل الشام فلما قصد عليّ اهل النهر
الصفحه ١٣٩ : الله (٣) غير انه لا يدرى لعله هو الزنجى ، (٤) قال : هذا مؤمن ، ولم يجعل «ابو حنيفة» شيئا من الدين
الصفحه ١٤٦ : ، فاذا
جاء مع الوعيد الوعد (٢) عندهم فى قوم فعليهم ان يعلموا ان احدهما مستثنى من الآخر
امّا ان يكون الوعد
الصفحه ١٥٦ :
ولا تدركه الحواسّ
، ولا يقاس بالناس ، ولا يشبه الخلق بوجه من الوجوه ولا تجرى عليه الافات ، ولا
الصفحه ١٧٠ :
تتغاير وان العلم لا هو القدرة ولا غيرها وكذلك كل صفة من صفات الذات لا هى الصفة
الاخرى ولا غيرها