الصفحه ٤٦٢ :
واختلف الذين
قالوا لا يكون الايّمة الا من قريش فى اىّ قريش تكون على مقالتين : (١)
فقالت
الصفحه ٤٧٣ :
وقال قائلون
باثبات الميزان واحالوا ان توزن الاعراض فى كفّتين ولكن اذا كانت حسنات الانسان
اعظم من
الصفحه ٤٩٢ :
ويقول بعضهم : قد
يأمر ثم يبدو له وقد يريد ان يفعل الشيء فى وقت من الاوقات ثم لا يفعله لما يحدث
له
الصفحه ٥٠٥ : خالقا رازقا وزعموا ان هذا اجمع من صفات الافعال وزعموا ان الصفات على
وجوه فمنها ما يوصف به البارئ لنفسه
الصفحه ٥٠٨ :
محسن صادق خالق
رازق من صفات الفعل ، و «البغداذيون» يقولون ان الوصف لله بأنه حليم معناه انه ناه
عن
الصفحه ٥٤١ : «احمد بن
سلمة الكوشانى (١)» وكان من اصحاب «الحسين النجّار» يقول لا ازعم ان البارئ
يفعل الجور لأن هذا
الصفحه ٥٧٤ :
وقال «بشر» ان ما
يقدر الله عليه من اللطف لا غاية له ولا نهاية وعند الله من اللطف ما هو اصلح مما
الصفحه ٥٧٦ : النظّام»
ان ما يقدر الله عليه من اللطف لا غاية له ولا كلّ ، وان ما فعل من اللطف لا شيء
اصلح منه الا ان له
الصفحه ٥٨٩ : الحركات اجسام أيضا
وانه لا فاعل الا الله عزوجل
وقال قائلون :
القرآن عرض من الاعراض واثبتوا الاعراض معانى
الصفحه ٥٩٦ :
وقالت (١) طائفة اخرى : القرآن عرض وهؤلاء ممن يزعم ان الاعراض (٢) [ما] يفعله الله
فى الدنيا من
الصفحه ٢ :
فيها بعضهم بعضا
وبرئ بعضهم من بعض (١) فصاروا فرقا متباينين ، واحزابا متشتّتين ، الا ان الاسلام
الصفحه ١١ : واحبّاؤه ثم قالوا ذلك فى انفسهم وتأوّلوا قول الله تعالى : (فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي
الصفحه ١٦ :
والصنف الخامس عشر
من اصناف الغالية يزعمون ان الله عزوجل وكلّ الامور وفوّضها الى محمد
الصفحه ٢٣ :
(١) والصنف الحادى عشر من الرافضة وهى «البيانية» اصحاب «بيان
ابن سمعان التميمي» وهو الصنف العاشر من الكيسانية
الصفحه ٢٩ :
هذه الفرقة يدعوهم
(١) «الممطورة» وذلك
ان رجلا منهم ناظر «يونس بن عبد الرحمن» ويونس من القطعية