الصفحه ١٧٥ :
من الجهل والعجز
فكذلك (١) يقول : اختلف القول سميع بصير لاختلاف ما نفينا عن الله من الصمم والعمى
الصفحه ١٧٩ : بمعنى عزيز من صفات
الله لنفسه والوصف له بأنه كريم بمعنى انه جواد معط من صفات الفعل وقال «ابن كلّاب
الصفحه ١٨٢ : الوصف له بذلك من صفات النفس او (٢) من صفات الفعل على ثلث مقالات :
فقال قائلون وهم
المعتزلة وطوائف من
الصفحه ١٩٧ : اللام من قبل
واختلفت المعتزلة
هل يجوز ان يسمّى البارئ عالما من استدلّ على انه عالم بظهور افعاله عليه
الصفحه ٢٢١ :
(١) ومن الروافض من يقول ان الله تبدوا له البدوات وانه يريد
ان يفعل ثم لا يفعل لما يحدث له من
الصفحه ٢٢٨ : » (١) ان يكون الله جعل الكفر على وجه من الوجوه او خلق الكافر
والمؤمن
واختلفت المعتزلة (٢) هل يقال ان
الصفحه ٢٤٤ :
احلت القول بأن
الانسان مأمور به او قادر عليه ، واذا أفرد (١) كل قول من صاحبه فقلت هل امر الله
الصفحه ٢٩٥ :
وسلم ان الله
سبحانه ينزل الى السماء (١) الدنيا فيقول هل من مستغفر كما جاء الحديث عن رسول الله
الصفحه ٣١٦ : » ان
قائلين قالوا ان الجزء له (٥) جهة (٦) واحدة وكنحو ما يظهر من الاشياء وهى الصفحة التى تلقاك
منها
الصفحه ٣٧٢ :
لولاه لم يكن بأن يكون متحرّكا اولى من غيره ولم (٣) يكن بأن يتحرّك فى الوقت الّذي يتحرّك [فيه] اولى منه
الصفحه ٤١٤ : متولّدة ، واختلفوا فيما بعدها
فقال قوم : قد
يجوز ان تكون كلها متولّدة ، وقال قوم :
المتولّد منها ما
الصفحه ٤٣٥ : جوف الانسان من خروقه كما يدخل الماء والطعام فى بطن الانسان وهو اكثف من اجسام
الجنّ وقد يكون الجنين فى
الصفحه ٤٣٨ : طوائف من «الروافض»
، وقد افرط بعضهم فى القول حتى زعم انه جائز ان ينسخوا الشرائع ، وقد افرط قوم من
جنس
الصفحه ٤٤٠ :
وقال (١) قوم من المتنسّكين (٢) انه جائز ان يكون فى الناس غير الأنبياء (٣) والايمّة من هو افضل من
الصفحه ٤٤٤ : على ضروب شتّى
منها النفى والاثبات والمدح والذمّ والتعجّب ، وليس منه الاستفهام والامر والنهى
والأسف