الصفحه ٦٦٢ : ٢٢٧. ـ كتاب
الانتصار ص ١٧٩ ، مختلف الحديث ٥٣ ، lE فى ترجمته ، تاريخ بغداد رقم ١٤٨٢ ،
واختصر ابن الجوزى
الصفحه ٦٦٤ : ، قوله فى الجسم [٥٩]
٢٠٨ ٣٠٤ ٥٢١ ، فى الطفرة ٦١ ، فى الجزء الّذي لا يتجزأ ٥٩ ، فى المداخلة ٦٠ ، فى
الكمون
الصفحه ٥٦٠ : يكون كيف كان
يكون العلم والخبر؟ احال ذلك ، وكان يقول مع هذا : لو آمن من علم الله انه لا يؤمن
لأدخله
الصفحه ١٤٦ : مستثنى من الوعيد وامّا ان يكون الوعيد مستثنى من الوعد وعلى
السامع لذلك (٣) ان يقف (٤) فلا يدرى لعل الخبر
الصفحه ١٦٠ : ، (١٠) وكذلك كل اسم لاشياء (١١) لا تتعلّق بغيرها وهو رجوع إليها وخبر عنها فلا يجوز ان
تسمّى به قبل
الصفحه ٥٣ : سبحانه ان شيئا يكون
ثم لا يكون لان ذلك يوجب التكذيب فى احد الخبرين (٢)
واختلفت الروافض
فى الايمان ما هو
الصفحه ١١٣ :
عبد الكريم بن
عجرد وهما على تلك الحال فاخبره ثعلبة الخبر فزعم عبد الكريم انه يجب دعاؤها اذا
بلغت
الصفحه ٢١٨ : انها صفات (٢)
قالت «المعتزلة»
بانكار ذلك الا الوجه وتأوّلت اليد بمعنى النعمة وقوله : (تَجْرِي
الصفحه ٢٦٧ :
رجل شبّه الله
سبحانه بخلقه ورجل جوّره فى حكمه او كذّبه فى خبره ورجل ردّ ما اجمع المسلمون (١) عليه
الصفحه ٨ : قال وذلك قوله : (قُلْ إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ) (٣٤ : ٨١) ثم ارسل
الصفحه ٢٤٢ : العاجز لان قولى عاجز خبر عن انسان وعجز
واختلفوا هل العجز
عجز عن شيء أم لا على مقالتين :
فزعم «عبّاد
الصفحه ٢٧٤ :
واختلفت المعتزلة
فيمن لم يؤدّ زكاته على مقالتين
فزعم «هشام الفوطى
(١)» انه لا يكون مانعا للزكاة
الصفحه ٢٧٥ : المطيع من ذلك ومنها افناؤه
وابقاء المطيع ومنها تفضيل المطيع (٢) فى النعيم ، ولله عندهم ان يعفو عن جميع
الصفحه ٤٧٧ :
يكفرون الا من اجمعت الامّة على اكفاره
وزعم (٢) «الجهم» انه لا
كفر الا الجهل ولا (٣) كافر الا جاهل بالله
الصفحه ٤٧١ :
يزيد ف
قال قائلون : كان
إماما باجماع المسلمين على إمامته وبيعتهم له غير ان الحسين انكر عليه اشيا