الصفحه ٢٠٢ :
ما اظهر من ادلّته
على انه لا يفعله ، فاذا قيل له : أفيقدر ان يفعله مع الدليل على ان لا يفعله
الصفحه ١٩٢ :
والفرقة الثالثة
من المعتزلة يزعمون ان القرآن مخلوق لله وهو عرض وابوا ان يكون جسما وزعموا انه
يوجد
الصفحه ٣٥٩ : الحىّ المباشر الّذي يفعله فى نفسه لا يبقى وسكون الموات يبقى
، وكان يقول ان الالوان والطعوم والأراييح
الصفحه ٢٥١ :
يموت فى الوقت الّذي مات فيه
وقال قوم منهم ان
ذلك جائز
واجمعت المعتزلة (٤) على ان الله سبحانه خلق
الصفحه ٢٨١ :
ذكر قول (١)
«الضرارية» اصحاب «ضرار بن عمرو» (٢)
والّذي فارق «ضرار
(٣) بن عمرو» (٤) به المعتزلة
الصفحه ٦٠٥ : الا فعلا للمتكلّم
وقال كثير من
هؤلاء انه وان كان لا يقع ضرورة للمتكلّم فقد يقع ضرورة للجسم الّذي
الصفحه ٢٢٣ : : (٨) قال الله سبحانه : (آياتٌ مُحْكَماتٌ
هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) (٣ : ٧) اى الاصل
الّذي لو فكرتم فيه
الصفحه ٢٤٦ :
وانكر «عبّاد» ان
يخلق الله سبحانه شيئا نسميه (١) شرّا او سيّئة فى الحقيقة
واختلفوا فى اللطف
على
الصفحه ٣٠٧ : (٤) والجوهر الواحد الّذي لا ينقسم محال ان يكون جسما لأن
الجسم هو الطويل العريض العميق وليس الجواهر الواحد
الصفحه ٣٠٣ : وأحدهما اعلى والآخر اسفل ، وان الجزء
الواحد الّذي لا يتجزّأ [يماسّ] ستة امثاله وانه يتحرّك ويسكن ويجامع
الصفحه ٤ : اهل العراق كتاب الله بيننا وبينكم البقية البقية فانه ان
اجابك الى ما تريده خالفه اصحابه وان خالفك
الصفحه ٢٥ : (١) يوشع هو الّذي يدلّ على صاحب الامر فكذلك ابو جعفر اوصى
الى ابى منصور وزعموا ان أبا منصور قال : انما انا
الصفحه ٢٤٩ :
وقال قائلون : كان
جائزا (١) ان يبتدئ الله سبحانه الخلق فى الجنّة ويبتدئهم بالتفضّل ولا يعرّضهم
الصفحه ٦٢٩ :
الحسن بن موسى
النوبختى [٣٨ ، ١٨ ، مقدمة كتاب فرق الشيعة ، الفهرس لابن النديم ١٧٧ ، فهرس
الطوسى ٩٨
الصفحه ٦٣٠ : محمد
النجار [الفهرست لابن النديم ١٧٩ ، كتاب الانتصار ١٨٠ ، ٢٣٣]. ـ جملة قوله ٢٨٣ ـ ٢٨٥
، قوله فى