الصفحه ٧٤ :
ارتكاب كل ما (١) جاء فيه الوعيد كفرا (٢) ، وهذا قول قوم من متأخّريهم فاما جمهورهم واوائلهم فقولهم
الصفحه ٩٠ : (٨) فى حصّتنا (٩) فذاك (١٠) وان لم تصر أدينا (١١) الفضل فنكحوهن قبل ان يقسمن واكلوا من الغنائم قبل ان
الصفحه ١٣٤ : حجّة الأنبياء فالايمان (٣) [الاقرار بهم]
والتصديق (٤) لهم ، والمعرفة بما جاء من عند الله غير داخل فى
الصفحه ١٤٧ :
اللغة فيما بينها
ان يكون الخبر مخرجه (١) مخرجا عامّا وهو خاصّ وان تكون الآى (٢) التى جاءت فى
الصفحه ١٩١ : ان ذلك كذلك
القول فى كلام الله عزوجل
اختلفت المعتزلة
فى كلام الله سبحانه هل هو جسم أم ليس بجسم
الصفحه ٢١٠ :
باب اختلافهم فى
البارئ هل هو فى مكان دون مكان أم لا فى مكان (٢) أم فى كل مكان وهل تحمله الحملة أم
الصفحه ٢٥٤ :
واختلفوا فى العوض
الّذي يستحقّه الاطفال هل هو عوض دائم (١) أم لا على مقالتين:
فقال قائلون
الصفحه ٢٦٣ :
وقال «الجبّائى» :
التوفيق هو اللطف الّذي فى معلوم الله سبحانه انه اذا فعله وفّق (١) الانسان
الصفحه ٢٧٧ :
والاجماع والاخبار
فاذا لم يجد للخبر تخصيصا فى القرآن ولا فى الاجماع ولا فى الاخبار ولا فى السنن
الصفحه ٢٩٢ : ويثبتون الحاجة الى الله فى
كل وقت والفقر الى الله فى كل حال
ويقولون (٦) ان القرآن كلام الله غير مخلوق
الصفحه ٣٣٤ :
حىّ بنفسه وانكر
ان تكون الحياة والقوة معنى غير الحىّ القوىّ وان سبيل كون الروح فى هذا البدن على
الصفحه ٣٦٨ :
وقال «الجبّائى» :
(١) فناء الجسم يوجد لا فى مكان وهو مضادّ له ولكل ما كان من جنسه ، وزعم ان
الصفحه ٣٧٢ :
واختلف الناس فى المعانى (١)
فقال قائلون ان
الجسم اذا سكن فانما يسكن (٢) (؟) لمعنى هو الحركة
الصفحه ٤١١ :
واختلفوا فى
المتولد اذا بعد من السبب هل يكون هو المسبب الاول كالانسان يرمى نفسه فى نار
اضرمها
الصفحه ٤٢٢ :
فى المقتول وكذلك (١) قالوا : ذبح وانذباح (٢) وشجّة وانشجاج (٣) على مثل قوله القتل والانقتال وان