الصفحه ٨٦ :
المبتدع لهذا القول رجل كان يقال له «عبد الله بن الوضين» قالوا وقد كان نافع
خالفه فى اوّل امره وبرئ منه
الصفحه ٢٥٢ : يده المقطوعة فى
حال ايمانه وكذلك الكافر اذا قطعت يده ثم آمن لأن الكافر والمؤمن ليس هما (٤) اليد والرجل
الصفحه ٢٨١ : الله عزوجل فاعل لافعال العباد فى الحقيقة (٥) وهم فاعلون لها فى الحقيقة ، وكان يزعم ان الاستطاعة قبل
الصفحه ٣٥٨ :
واختلف (١) الناس فى الاعراض هل تبقى أم لا
فقال قائلون :
الاعراض كلها لا تبقى وقتين لأن الباقى
الصفحه ٣٨٤ : يصاكّه (١٤) وينتقل الى سمعه فيسمعه ، وكذلك قوله فى المشموم والمذوق
__________________
(١) وليس : فليس
الصفحه ٤٧٢ :
واختلفوا (٢) فى الصراط
فقال قائلون : هو
الطريق الى الجنّة والى النار ووصفوه فقالوا هو ادقّ من الشعر وأحدّ
الصفحه ١٣٢ :
اوّل مقالات
المرجئة (١)
بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر اختلاف المرجئة
(٢) اختلفت المرجئة فى
الصفحه ٢٢٧ : ء ولا ثواب
وهذا (٥)
شرح قول المعتزلة فى القدر (٦)
اجمعت المعتزلة
على ان الله سبحانه لم يخلق الكفر
الصفحه ١٦٩ :
(١)
وهذا (٢) شرح قول «عبد الله
بن كلّاب» فى الاسماء والصفات
قال «عبد الله بن
كلّاب» : لم يزل
الصفحه ٣٠٤ : عريضا عميقا ولم يحدّوا فى ذلك
عددا من الاجزاء وان كان لاجزاء الجسم عدد معلوم
وقال «هشام بن
الحكم
الصفحه ٣١٠ :
حلول القدرة
والعلم والسمع والبصر مع الموت ومنعوا حلول الحياة مع الموت فى وقت واحد قالوا لأن
الصفحه ٣٦٢ : يفرق بين الاسود والابيض
باللمس
وكان «الجبّائى»
يوافقه فى رؤية (٥) الاجسام والاعراض وكان يخالفه فى لمس
الصفحه ٦٦٣ :
فى فعل الانسان
وحركاته والتولد ٤٠٢ ـ ٤٠٣ ٤٠٤ ـ ٤٠٥ ٤١٠ ٥٥١ ، قوله فى الخواطر ٤٢٩ ، فى الكلام
١٩٢
الصفحه ٦٦٤ :
فى الاسماء
والصفات ٣٧ ـ ٣٨ ٤٩٤ ، فى علم البارئ ٣٣ ٣٧ ٢٢١ ٢٢٢ ٤٩١ ٤٩٣ ـ ٤٩٤ ، فى حركة
البارئ
الصفحه ٢٣٤ : أيضا عاجز فى الاول ان يفعل فى الاول او ان يفعل
فى الثانى
وقال «النظّام»
واكثر المعتزلة ان الانسان