الصفحه ٣٩٣ :
وقال بعضهم : بل
قد يحسّ البياض والابيض (١) جميعا فى حال واحدة ومحال ان يرى احدهما من لا يرى الآخر
الصفحه ٤٣٥ :
وقال قائلون :
يجوز ان يدخل الجنّ فى الناس لأن اجسام الجنّ اجسام رقيقة فليس بمستنكر ان يدخلوا
فى
الصفحه ٤٣٦ :
الرمح وبينك وبين الانسان عشرة اذرع فتكلّم فيه فيسمع الانسان اذا كان الرمح
مجوّفا وكان متصلا بسمعه
وقال
الصفحه ٤٤٢ :
واختلفوا فى السحر
فقالت المعتزلة
وغيرهم من اهل الاسلام : السحر هو التمويه والاحتيال (١) وليس
الصفحه ٤٥٩ : عثمان ويجوز ان يكون عثمان افضل من
عليّ ، وهذا قول «الجبّائى»
واختلفوا فى
الامامة هل هى بنصّ (٤) أم قد
الصفحه ٤٧٩ :
وغلت «الروافض» (١) فى ذلك حتى زعمت ان الله سبحانه يخبر بالشيء ثم يبدو له
فيه ـ تعالى الله (٢) عن
الصفحه ٥٠٠ : (٢) «الناشئ» لا
يستدلّ بالافعال المشتقّة (٣) فى الحكمة من البارئ على ان فاعلها عالم قادر لأنها قد
تظهر من
الصفحه ٥٢٩ :
ويكون بمعنى انه
لا شريك له فى قدمه وإلهيّته ، والقول إله عنده معناه انه لا تحقّ العبادة الا له
الصفحه ٥٣٩ : مقدار ما دبّرها
عليه وذلك هو معنى قولنا فى الله انه خالق ، وكذلك القول فى الانسان انه خالق اذا
وقعت منه
الصفحه ٥٦١ :
ويزعم انه اذا وصل
(١) محال بمحال صحّ الكلام كقول القائل : لو كان الجسم متحرّكا ساكنا فى حال لكان
الصفحه ٥٧١ : ومن الاعراض وعقابها (٤) وذلك فاسد
القول فى وقوف الارض (٥)
لا على (٦)
شيء
اختلف الناس فى
ذلك ، فقال
الصفحه ٥٨٧ :
بجسم ولا عرض
واختلفوا فى كلام
الله سبحانه هل يسمع أم لا يسمع
فقال قائلون : ليس
يسمع كلام الله الا
الصفحه ٦٠٨ :
صلىاللهعليهوسلم لان الاصل أمّ الكتاب والنسخ لا يكون الا من اصل
وقال آخرون : قد
يقع النسخ فى
الصفحه ٦٢١ : الفريد (طبع
مصر ١٣٣١) ١ ص ٣٥٢ ، ميزان الاعتدال فى ترجمته ، ثلاث رسائل للجاحظ (طبع مصر ١٣٤٤)
٤٣ ، تاريخ
الصفحه ٦٤٤ : : ١٠ ٨٧ : ١
عبد الله بن وهب
الراسبى [فى ترجمته] ١٢٨ ـ ١٣٠
عبد الله بن يزيد
الخارجى [الفهرس لابن