الصفحه ٤٧ :
(١) واختلفت الروافض فى القرآن هل زيد فيه او نقص منه (٢) وهم ثلث فرق :
فالفرقة الاولى
منهم
الصفحه ٤٨ : ولا يجوز ان يكون الايمة افضل من الأنبياء والملئكة (١)
واختلفت الروافض
فى الرسول عليه السلم هل يجوز
الصفحه ٥٨ :
فى ذلك بأن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم كان فى تقيّة فى اوّل الاسلام يكتم (١) الدين
والفرقة
الصفحه ٦٠ : قليل الاجسام جزء لا يتجزّأ وان البارئ لما لم
يحتمل الاعراض لم يكن جسما
واختلفت الروافض
فى المداخلة
الصفحه ٦٤ : فى
الامامة
والتشيّع غالب على
اهل قم وبلاد ادريس بن ادريس وهى (١) طنجة وما والاها والكوفة
وحكى
الصفحه ٧٩ :
زيد» سلم (١) بن احوز المازنى فحارب يحيى بن زيد (٢) فقتل (٣) فى المعركة ودفن فى بعض الجبّانات
الصفحه ٨٥ : فمات فى هربه (٢)
وخرج بالكوفة فى
آخر ايام بني اميّة «عبد الله بن معاوية بن عبد الله ابن جعفر بن ابى
الصفحه ٩٩ : القاتل فى دار العلانية
توبة حتى يعفو عنه ولىّ المقتول ولا نقبل توبة من ضرب المسلمين حتى يقصّ (٣) من نفسه
الصفحه ١٠٦ :
وقال قوم منهم :
لا حجّة لله على الخلق فى التوحيد الا بالخبر او ما يقوم مقام الخبر من اشارة
وايما
الصفحه ١١٩ : الدار دار حرب وانه لا يجوز
الاقدام على من فيها الا بعد المحنة ، ويقولون بالارجاء فى موافقيهم خاصّة كما
الصفحه ١٢٠ :
وذكر «اليمان» (١) أيضا ان صاحب «الشمراخية» وهو «عبد الله بن شمراخ» كان
يقول ان دماء قومه حرام فى
الصفحه ١٣٨ : ليس كمثله شيء ويجحد الأنبياء فهو كافر
بجحده الأنبياء وفيه خصلة من (٢) الايمان وهو معرفته بالله وذلك ان
الصفحه ١٤١ :
ان يكون (١) الكفر الا ما (٢) كان فى اللغة كفرا ولا يجوز ان يكون ايمانا الا ما كان فى
اللغة
الصفحه ١٧٤ :
عالم اثبات علم (١) (؟) هو الله وانفى
عن الله جهلا فكذلك (٢) يقول فى سمعه وبصره وان معنى قولى سميع
الصفحه ٢٠٦ :
باخبار الله ، وما علم انه لا يكون ولم يخبر بأنه لا يكون فجائز (٣) عندنا ان يكون وتجويزنا لذلك هو الشكّ فى