الصفحه ١٦٠ : مقدورات لله قبل كونها على سبيل ما
حكينا (٦) عنه انه قاله فى المعلومات ، وكذلك كل ما تعلّق (٧) بغيره
الصفحه ١٦٦ : وكان يقول : اقرأ
القرآن (٣) وما قال الله من ذلك فيه ولا اطلق ذلك بغير قراءة وينكر ان
يكون معنى القول فى
الصفحه ١٨٨ : اللهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً) (٤١ : ١٥) ، ولم
يطلقوا (١) هذا فى شيء من صفات
الصفحه ١٩٠ : قائمة به لا فى مكان ،
وقال بعض اصحاب «ابى الهذيل» : بل إرادة الله موجودة لا فى مكان ولم يقل هى قائمة
الصفحه ٢٠٩ :
وقال بعضهم : ليس
لمساحة البارئ نهاية ولا غاية وانه ذاهب فى الجهات الستّ اليمين والشمال والامام
الصفحه ٢١٧ :
واختلفوا فى
الرؤية لله بالابصار هل يجوز ان تكون او هى كائنة لا محالة على مقالتين:
فقال قائلون
الصفحه ٢٢٠ : : فلا [ق]
فليس س
(٢) إرادة : لعل
الصواب : اراد كما مر فى ص ٣٨ : ٨ وص ٢١٣ : ١
(٣) والا : كذا صحح
فى
الصفحه ٢٥٥ : بعضهم بعضا ، وقال قوم : بل تكون على حالها فى
الدنيا
واختلفوا فى
الاقتصاص لبعضها من بعض على ثلاثة
الصفحه ٢٦١ : (١) بهم فى الدنيا وانه يهديهم فى الآخرة الى الجنّة وذلك ثواب من الله سبحانه
لهم كما (٢) قال : (يَهْدِيهِمْ
الصفحه ٢٦٧ :
رجل شبّه الله
سبحانه بخلقه ورجل جوّره فى حكمه او كذّبه فى خبره ورجل ردّ ما اجمع المسلمون (١) عليه
الصفحه ٢٦٨ :
سليمان» : (٣) الايمان هو جميع (٤) ما امر الله سبحانه به (٥) من الفرض وما رغّب فيه من النفل ، (٦) والايمان
الصفحه ٢٦٩ :
ما فيه الوعيد
عندنا وعند الله سبحانه وان كان فيما لم يجيء فيه الوعيد كبير فالتسمية له
بالايمان
الصفحه ٢٧٣ :
المسلمين ولم
يفسّقه غيره (١) من المعتزلة الا «جعفر بن مبشّر» اذا اعتمد ذلك واختلفوا
فى خائن درهم
الصفحه ٢٩٤ : صلىاللهعليهوسلم ، وينكرون الجدل والمراء فى الدين والخصومة (٢) فى القدر والمناظرة فيما يتناظر فيه اهل الجدل
الصفحه ٣٣٥ : (٣) الى المعتدل ولم يثبتوا فى الدنيا شيئا الا الطبائع الاربع
التى هى الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة