الصفحه ٥٣ : الحجّة بعد الرسول عليه السلم لا حجّة على الخلق غيره
وقالت الروافض
باجمعها بنفى اجتهاد الرأى فى الاحكام
الصفحه ٦١ : ء (١) لأنه لو كان اكثر من جزء (٢) لجاز ان يحلّ فى احد الجزءين ايمان وفى الآخر كفر فيكون
مؤمنا (٣) وكافرا فى
الصفحه ٦٣ :
(١) وكان هشام يقول فى الزلازل ان الله سبحانه خلق الارض من
طبائع مختلفة يمسك بعضها بعضا فاذا ضعفت
الصفحه ٦٩ :
عليّا ترك ذلك
لهما ويقفون فى عثمان وفى قتلته ولا يقدمون عليه با كفار ، وينكرون رجعة الاموات
الى
الصفحه ٧٣ : الثانية
منهم يزعمون ان الاستطاعة قبل الفعل وهى مع الفعل مشغولة بالفعل فى حال الفعل
وانما يستطيع الفعل اذا
الصفحه ٧٨ : الثقفىّ فقتل فى المعركة [ودفن] فعلم به
يوسف بن عمر فنبشه وصلبه ثم كتب هشام يأمر (٧) بان يحرق فاحرق
الصفحه ٨٠ : وبايعه الناس وعسكر بفخّ على ستة اميال من مكة فخرج
إليه عيسى بن موسى (٤) فى أربعة آلاف فقتل الحسين
الصفحه ١٠٠ :
وكتبوا الى المسمّى «زياد (١) بن عبد الرحمن» فاجابهم ثم اتاهم فأعلمهم ان فى ذلك العشر
وانه لا يجيز البرا
الصفحه ١٠٥ : ولا اراده (٤) به ،
ثم اختلفوا فى
النفاق فصاروا ثلث فرق :
فالفرقة الاولى
منهم يزعمون ان النفاق برا
الصفحه ١٢٧ :
واختلفت الخوارج
فى اجتهاد الرأى وهم صنفان : (١)
فمنهم من يجيز
الاجتهاد فى الاحكام كنحو «النجدات
الصفحه ١٢٨ : سمّوا حرورية نزولهم بحروراء فى اوّل امرهم ، والّذي له سمّوا «شراة» قولهم :
شرينا انفسنا فى طاعة الله اى
الصفحه ١٣٣ : الاستكبار عليه
والمحبّة له فمن اجتمعت فيه هذه الخصال فهو مؤمن ، وزعموا ان ابليس كان عارفا
بالله غير انه
الصفحه ١٣٧ :
و «الغيلانية» و «النجّارية»
ينكرون ان يكون فى الكفّار ايمان وان يقال ان فيهم (١) بعض ايمان اذ كان
الصفحه ١٤٤ : المرجئة
فى الاعتقاد للتوحيد (١) بغير نظر هل يكون علما وايمانا أم لا وهم فرقتان :
فالفرقة الاولى
منهم
الصفحه ١٤٨ :
واختلفت المرجئة
فى الامر والنهى هل هما على العموم على مقالتين :
فقال قائلون بما
حكيناه (٤) آنفا من ان