الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوسلم ثم فى عليّ ثم فى الحسن (٢) ثم فى الحسين ثم فى على بن الحسين ثم فى محمد بن على ثم فى
جعفر بن محمد
الصفحه ١٧ : » وان الحسن بن على نصّ على
إمامة اخيه «الحسين بن على» وان الحسين بن على نصّ على إمامة ابنه «على بن
الصفحه ٣٠ : الاصول
الحسين
(٣) الحسن : الحسين س
ق
(٤) حكيناه ح
(٥) ابن الحسين ق
(٦) بعده امام : فى
المنهاج
الصفحه ٨١ : بن الحسين ابن على بن ابى طالب» فهزم زهير بن
المسيّب وهزم عبدوس (٤) [بن محمد] ابن [ابى]
خلد وقتله ثم
الصفحه ٣١٠ : اصحاب «ابى الحسين
الصالحى» ، وكان ابو الحسين يذهب الى هذا القول ، وجوّز ابو الحسين الصالحى ان
يجمع الله
الصفحه ٤٢٤ :
الموت الّذي هو جسم بمنعها من الحسّ الّذي هو خاصّتها فبهذا (١١) سمّى موتا وهو موت وميّت كما انها حياة
الصفحه ٦٦٥ : الحسين بن زيد بن على بن الحسين بن على بن ابى طالب ابو الحسين الخارج بالكوفة.
ـ قول بعض الزيدية فيه ٦٧
الصفحه ١٨ :
الحسين نصّ على
إمامة ابنه «محمد بن على» وان محمد بن على نصّ على إمامة ابنه «جعفر بن محمد» وان
الصفحه ١٩ : ابنه «الحسن بن عليّ» وان الحسن ابن عليّ نصّ على إمامة اخيه «الحسين بن على»
وان الحسين بن عليّ نصّ على
الصفحه ٧٧ :
ألم تر انّ
الارض (٤) امست (٥) مريضة
لفقد حسين
والبلاد اقشعرّت
وفى ذلك يقول
الصفحه ٨٥ : مات بفارس (٥)
وخرج «صاحب البصرة»
وكان يدّعى انه «على بن محمد بن على بن عيسى بن زيد بن على بن الحسين
الصفحه ٢٨٣ :
ذكر قول الحسين بن محمد النجار (١)
زعم «الحسين بن
محمد النجّار» واصحابه وهم «الحسينية» ان اعمال
الصفحه ٣١٧ : : يستحيل ان يلقى الجزء الواحد جزءين ، وجوّز ان يحلّه
جميع الاعراض الا التركيب وحده
وجوّز «ابو الحسين
الصفحه ٣٤١ : تختلف
الحواسّ لاختلاف المحسوسات ، وقال الجاحظ : فالحسّاس ضرب واحد (٧) والحسّ ضرب واحد والمحسوسات ثلاثة
الصفحه ٤٧١ :
يزيد ف
قال قائلون : كان
إماما باجماع المسلمين على إمامته وبيعتهم له غير ان الحسين انكر عليه اشيا