الصفحه ١٦ :
والصنف الخامس عشر
من اصناف الغالية يزعمون ان الله عزوجل وكلّ الامور وفوّضها الى محمد
الصفحه ٦٣٦ : ]. ـ قوله فى
الحاسّة السادسة ٣٣٩ ـ ٣٤٠
السكّاك (محمد بن
الخليل ابو جعفر) [الفهرست لابن النديم ١٧٦ ، فهرس
الصفحه ٦ :
سمعان النبوّة ،
ويزعم كثير من البيانية ان أبا هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفيّة نصّ على إمامة
الصفحه ٦٤٦ :
على بن الحسن بن
محمد ابن الحنفية ٢٠ : ١١
على الاسوارى [كتاب
الانتصار ١٨٣ و ٢٣٩ ، كتاب البخلا
الصفحه ١١ : جعفر بن محمد
إلههم أيضا الا ان أبا الخطّاب اعظم منه واعظم من عليّ ، وخرج ابو الخطّاب على ابى
جعفر فقتله
الصفحه ٦٣٢ :
خلف الخارجى (رئيس
الخلفية) ٩٣ : ١٣
الخيّاط (ابو
الحسين عبد الرحيم بن محمد بن عثمان) [انظر مقدمة
الصفحه ٤٦٠ :
واختلفوا فى كم
تنعقد الامامة (١) من رجل
فقال قائلون :
تنعقد برجل واحد من اهل العلم والمعرفة
الصفحه ٤٥٩ : عثمان ويجوز ان يكون عثمان افضل من
عليّ ، وهذا قول «الجبّائى»
واختلفوا فى
الامامة هل هى بنصّ (٤) أم قد
الصفحه ٤٦٣ :
فقال قائلون :
الامام هو الّذي عقد له فى بلد الامام دون غيره ، وقال قائلون : هو الّذي عقد له
أوّلا
الصفحه ٤٦١ :
ان يخلو الناس (١) من امام
فقالت «الروافض» :
لا تخلو الارض من امام ، وقال غيرهم : قد يجوز ان تخلو
الصفحه ١٢٥ : الوصف لله
سبحانه بالقدرة على ان يظلم فان الخوارج جميعا تنكر ذلك
والخوارج باسرها
يثبتون إمامة (٤) ابى
الصفحه ٤٦٧ :
واختلفوا هل يكون
الظهور الا مع امام وهل يكون قطع السارق واخذ القود وانفاذ الاحكام الا بامام
الصفحه ٦٤ : فى
الامامة
والتشيّع غالب على
اهل قم وبلاد ادريس بن ادريس وهى (١) طنجة وما والاها والكوفة
وحكى
الصفحه ٤٥٤ :
سليمان» ان عليّا رضوان الله عليه لم يحكّم وانكر التحكيم (١)
واختلفوا (٢) فى إمامة عثمان وقتله
فقال
الصفحه ٤٥٥ : (٤)
وقال «ابو الهذيل»
: لا ندرى قتل عثمان ظالما او مظلوما
واختلفوا (٥) فى إمامة عليّ
فقال قائلون : كان