الصفحه ٢٢٦ : ان معاصى الأنبياء لا تكون الا صغارا واختلفوا هل
يجوز ان يأتى النبيّ المعاصى وهل يعلم انها معاص فى حال
الصفحه ٤٣٩ : الاشياء ، وهذا قول «اصحاب
الاباحة» وزعموا ان العبادة تبلغ بهم حتى لا يهمّوا بشيء الا كان كما يريدون وان
الصفحه ١٧ :
الا بنصّ وتوقيف
وانها قرابة (١) وانه جائز للامام فى حال التقيّة ان يقول انه ليس بامام ،
وابطلوا
الصفحه ٥٦٤ : العباد واحياهم وانه لا
يقدر احد الا بأن يخلق الله له القدرة ولا يكون حيّا الا بأن يخلق الله له الحياة
الصفحه ٦٠٨ :
صلىاللهعليهوسلم لان الاصل أمّ الكتاب والنسخ لا يكون الا من اصل
وقال آخرون : قد
يقع النسخ فى
الصفحه ٢ : لا تكون الا فى
قريش واحتجّ عليهم بقول النبيّ صلىاللهعليهوسلم الامامة فى قريش فاذعنوا لذلك منقادين
الصفحه ١٠٣ :
كلهم الا من بلغه (٥) قولنا فكذّبه او من خرج ، وخالفوا (٦) الحفصية فى الاكفار والتشريك (٧) وقالوا بقول
الصفحه ٢٥١ :
يجوز ان يخلق الله سبحانه الاشياء الا ليعتبر بها العباد وينتفعوا (٨) بها ولا يجوز ان يخلق شيئا (٩) لا
الصفحه ٤٤٠ :
فقال قوم : لا
يجوز (٤) (٥) الا ان يريهم (٦) الله سبحانه نبيّا او يجعل رؤيتهم علما ودليلا على نبوّة
نبىّ
الصفحه ٤٧٤ : وقالت بابطاله ، وقال بعضهم : الشفاعة من النبىّ صلىاللهعليهوسلم للمؤمنين ان يزادوا فى منازلهم من باب
الصفحه ٦٠٦ :
المشهود عليه
وقال قائلون : (١) قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم : هذه الذراع تخبرنى انها مسمومة انما معناه
الصفحه ١٥ :
الشريعى على النبي
صلىاللهعليهوسلم ولا يقولون عنه ما حكيناه عن الصنف الّذي ذكرناه قبلهم
وقالوا
الصفحه ١٣٦ :
، وانّ من كان مؤمنا لا يزول عنه اسم الايمان الا بالكفر ، وهذا قول «الحسين بن
محمد النجّار» واصحابه
الصفحه ٢١١ : لم يمتلئ به وانه يقعد نبيّه عليه السلم معه على العرش
وقال اهل السنّة
واصحاب الحديث : ليس بجسم ولا
الصفحه ٢٥٠ :
يفعله الا انه مثل ما فعله
وقال قائلون : كل
ما يفعله يجوز ولا يجوز ان يكون صلاح لا يفعله ، وهذا قول