الصفحه ٢٤ :
خروجه ، واذا قلنا
عن صنف انهم يسوقون الامامة الى على بن الحسين فانما نعنى الذين يقولون ان النبيّ
الصفحه ٢٦ : بعده
(٢) والصنف الثامن عشر من الرافضة وهم «القرامطة» يزعمون ان
النبىّ صلىاللهعليهوسلم نصّ على «على
الصفحه ٣٠ : الرافضة يزعمون ان النبىّ صلىاللهعليهوسلم نصّ على «عليّ» وان عليّا نصّ على «الحسن (٢) بن عليّ» ثم انتهت
الصفحه ٤٧ : الله تعالى على نبيّه عليه السلم لم يغيّر
ولم يبدّل ولا زال عما كان عليه (٦)
واختلفت الروافض
فى
الصفحه ٤٨ : عليه ان يعصى الله وان النبيّ قد عصى فى اخذ (٤) الفداء يوم بدر فاما (٥) الايّمة فلا يجوز ذلك عليهم لان
الصفحه ٤٩ : الخطأ فى شيء مما بلغوه عنهم
(٣) وهل الواجب
عرفانهم : ساقطة من ح
(٤) الرسول س ح النبي
الصفحه ٥٨ : ابطال الخروج وانكار السيف ولو قتلت حتى يظهر لها الامام وحتى يأمرها بذلك
واعتلّت (٢) فى ذلك بأن النبيّ
الصفحه ٦٤ : «سليمان بن
جرير الزيدى» ان فرقة من الامامية تزعم ان الامر بعد النبيّ صلىاللهعليهوسلم الى على بن ابى
الصفحه ١٤٢ : غيرهما
من الجوارح وكذلك الايمان ، وزعم قائل هذا القول انّ قاتل النبيّ ولاطمه لم يكفر
من اجل القتل واللطمة
الصفحه ١٨٤ : البارئ غير الاشياء
والاشياء غيره فى الحقيقة ويزعم ان النبىّ صلىاللهعليهوسلم صادق فى الحقيقة فاعل فى
الصفحه ٢٦٤ : سبحانه من
الشيء باضطرار كالعصمة من قتل نبيّه صلىاللهعليهوسلم
القول فى النصرة والخذلان
قالت
الصفحه ٢٨٩ : تبلغ بهم الى ان (٤) يكونوا افضل من النبيّين والملئكة المقرّبين
__________________
(١) وفيهم : كذا
الصفحه ٢٩٥ : والسفر
، ويثبتون فرض الجهاد للمشركين منذ بعث الله نبيّه صلىاللهعليهوسلم الى آخر عصابة تقاتل الدجّال
الصفحه ٣٩٢ : هو قول
النبىّ صلىاللهعليهوسلم : اعلموا لونا قد حدث فى يومنا هذا ، والخبر الخاصّ هو
قوله : اعلموا
الصفحه ٤٣٨ : من ادّعى النبوّة فى بنيته ما (٨) يكذّبه انه نبىّ ، فهذا قول «حسين النجّار»
وقد (٩) جوّز قوم من